‏التفسير ‏البقرة في المنام تدل على السنة فالبقرة السوداء والصفراء سنة فيها سروروخصب ورؤيتها هي عبارة عن زواج لمن هوأعزب ومن رأت وكأن بقرة دخلت دارها وتحولت إلى ثور، فإن ذلك بشارة لها بالزواج خلال سنة وقد يتقدم لها من يطلب يدها ولكنه لا يصلح، ويتقدم لها من تقبله وترضاه ويحقق لها السعادة أسعد الله كل سنوات عمرك والله تعالى أعلى وأعلم
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

البقرة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

الحلم: رأيت أن في بيتنا بقرة وكنت أبتعد عنها وهي تلحق بي. ثم دخلت إحدى الغرف وأوصدت الباب بالمفتاح، ثم جاءت البقرة وأخذت تدق الباب وتدفعه برأسها حتى فتحته ودخلت علي. فخرجت وأعطيت أمي المفتاح وقلت لها: إن هذا المفتاح لا ينفع. ثم وجدت البقرة تلاحقني من مكان إلى آخر. بعد ذلك تحولت تلك البقرة إلى ثورقويوسمين. وكان أهلي يريدون ذبحه، فجهزوا السكاكين لذلك، إلا أننيقلت لهم لا أريد رؤية الذبح، وأغلقت الباب على نفسي. وفي تلك الأثناء، كانت البقرة أو الثور يحاول اقتحام الحجرة وفتح الباب. بعد ذلك، جاء أخيالكبيروفي يده سكين كبيرة يريد ذبح البقرة بها، فقلت له: لا تضربها على أنفها لكيلا تؤذيك، وصحوت من الحلم.. فما تأويله

المغرب اليوم

‏التفسير: ‏البقرة في المنام تدل على السنة. فالبقرة السوداء والصفراء سنة فيها سروروخصب. ورؤيتها هي عبارة عن زواج لمن هوأعزب. ومن رأت وكأن بقرة دخلت دارها وتحولت إلى ثور، فإن ذلك بشارة لها بالزواج خلال سنة. وقد يتقدم لها من يطلب يدها ولكنه لا يصلح، ويتقدم لها من تقبله وترضاه ويحقق لها السعادة. أسعد الله كل سنوات عمرك. والله تعالى أعلى وأعلم.

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya