الحلم حلمت كأنني كنت في يوم خطبتي، ولكنني كنت أرتدي طقماً عادياً وليس فستاناً، إلا انني لم أكن فرحانة، إنما كنت أبكي بحرقة وشعرت بأنني لم أر العريس من قبل ولا أعرف من هو، وبأنني لا أريد هذا الشخص وغير راضية عن الخطوبة بعد ذلك، ذهبنا الى القاعة التي يقام فيها الفرح، وكانت جميلة جداً، وكان فيها الكثير من الطعام والحلويات، وكان من بين الحاضرين شخص أحبه يجلس امامي وينظر إليّ وأنا أبكي، وجلسات وسط الناس وليس في الكوشة ثم رأيت في الفرح الكثير من الأشخاص المسيحيين وبعد ذلك، جاءت أمي وقالت لي هيا بنا نذهب وكانت الساعة قرابة التاسعة والنصف مساءً وبينما كنا في طريقنا، رافقتنا أختي وابنة خالتي ومعها بنت جرت خلفنا وأعطتني زجاجة عطر ثم وصلت الى بيتي مشياً على قدّمي ولم أكن أرتدي دبلة في يدي بعدها، ذهبت الى مكان آخر وقابلت فيه الشخص الذي أحبه وكنت أحاول أريه أنني لا أرتدي الدبلة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

وهم الحب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

الحلم: حلمت كأنني كنت في يوم خطبتي، ولكنني كنت أرتدي طقماً عادياً وليس فستاناً، إلا انني لم أكن فرحانة، إنما كنت أبكي بحرقة. وشعرت بأنني لم أر العريس من قبل ولا أعرف من هو، وبأنني لا أريد هذا الشخص وغير راضية عن الخطوبة. بعد ذلك، ذهبنا الى القاعة التي يقام فيها الفرح، وكانت جميلة جداً، وكان فيها الكثير من الطعام والحلويات، وكان من بين الحاضرين شخص أحبه يجلس امامي وينظر إليّ وأنا أبكي، وجلسات وسط الناس وليس في الكوشة. ثم رأيت في الفرح الكثير من الأشخاص المسيحيين. وبعد ذلك، جاءت أمي وقالت لي: هيا بنا نذهب. وكانت الساعة قرابة التاسعة والنصف مساءً. وبينما كنا في طريقنا، رافقتنا أختي وابنة خالتي ومعها بنت جرت خلفنا وأعطتني زجاجة عطر. ثم وصلت الى بيتي مشياً على قدّمي ولم أكن أرتدي دبلة في يدي. بعدها، ذهبت الى مكان آخر وقابلت فيه الشخص الذي أحبه. وكنت أحاول أريه أنني لا أرتدي الدبلة

المغرب اليوم

التفسير: تشعرين في قرارة نفسك بأن الشخص الذي تحبينه غير قادر في الوقت الراهن على ان يتقدم لطلب يدك، أو بأنه ربما يماطل بخصوص رغبتك في أن يخطبك. وتحاولين أن تشعريه بأن هناك من يطلب يدك وتخشين أن تضيعي من بين يديه. يا ابنتي، أفيقي من وهمك. وتأكدي من أن نصيبك لا بد أن يصيبك. أما هذا الذي تحبينه، فربما كان لا يشعر بما في قلبك، الله يعنيك. والله تعالى أعلم

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم
المغرب اليوم -

GMT 13:23 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم
المغرب اليوم - رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم

GMT 13:28 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية
المغرب اليوم - فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية

GMT 16:22 2020 الأحد ,20 كانون الأول / ديسمبر

أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها
المغرب اليوم - أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها

GMT 17:44 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا
المغرب اليوم - تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا

GMT 16:08 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما "متعمد"
المغرب اليوم - ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya