الحلم حلمت بأنه تمت خطبتي لمن أحب ولكن بطريقة مختلفة عن العادة، حيث إني زرته مع اهلي وكان ينتظرنا أمام الباب مرتبكاً، وفرح كثيراً عندما رآنا وقال إنه ذهب لشراء متطلبات الخطبة ومن ضمنها الدبلة ففرحت كثيراً
وبعدها، جلست أنا وأمي مع أمه وكانتا تتحدثان وأنا صامتة وسألت أمه أمي إن كان لديّ أي علاقة سابقة فأجابت أمي بنعم، وكنت أنظر إلى أمي وانا مندهشة من ردهاولكنني أحسست براحة لمعرفة أمه وبعد ان رأيتها تبتسم وبعدها، كنا نحتفل ولكن من دون غناء، وفجأة بدأت أمه تضايقني، ولكني لم أقل أي شيء خوفاً من أن يغضب ذلك الشخص مني وفجأة غضبت منها وفي الوقت نفسه دخل الشخص وغضب مني بدوره، فحاولت أن أفهمه أنها السبب، لكنه لم يصدقني، فغضبت وقلن له إني لا أريده ودعوته ليبقى مع امه وخرجت انا وأهلي، فلحق بي يعتذر وقال إن أمه اعترفت وطلبت منه أن يراضيني فوافقت وكنت سعيدة وبعدها، كنت اتمشى معه في مكان عام، فألبسني البدلة وكانت فضية مع حجر في الوسط ففرحت وعندما عدنا، وجدت اهلي قد غادروا المكان، فقال إنه سيأخذني الى البيت، ولكن لم تكن لديه سيارة فقلت له أن يستخدم سيارتي، فوافق وفجأة قام بتقبيلي فخفت وكان أخواي الكبيران خلفي ولكنهما لم يلاحظا، فقال لي لا تخافي أنت الآن زوجتي، انظري الى الدبلة، ففرحت وانتهى الحلم مع العلم أنه كانت لديّ علاقات قديمة وانتهت الآن كما اني أفكر في الابتعاد عن هذا الشخص لأنه لا يريد الارتباط بي ودائماً يماطل أرجو التفسير وتأويل الحلم
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

الوهم

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

الحلم: حلمت بأنه تمت خطبتي لمن أحب ولكن بطريقة مختلفة عن العادة، حيث إني زرته مع اهلي وكان ينتظرنا أمام الباب مرتبكاً، وفرح كثيراً عندما رآنا وقال إنه ذهب لشراء متطلبات الخطبة ومن ضمنها الدبلة. ففرحت كثيراً. وبعدها، جلست أنا وأمي مع أمه وكانتا تتحدثان وأنا صامتة. وسألت أمه أمي إن كان لديّ أي علاقة سابقة. فأجابت أمي بنعم، وكنت أنظر إلى أمي وانا مندهشة من ردها.ولكنني أحسست براحة لمعرفة أمه وبعد ان رأيتها تبتسم. وبعدها، كنا نحتفل ولكن من دون غناء، وفجأة بدأت أمه تضايقني، ولكني لم أقل أي شيء خوفاً من أن يغضب ذلك الشخص مني. وفجأة غضبت منها وفي الوقت نفسه دخل الشخص وغضب مني بدوره، فحاولت أن أفهمه أنها السبب، لكنه لم يصدقني، فغضبت وقلن له إني لا أريده ودعوته ليبقى مع امه وخرجت انا وأهلي، فلحق بي يعتذر وقال إن أمه اعترفت وطلبت منه أن يراضيني فوافقت وكنت سعيدة. وبعدها، كنت اتمشى معه في مكان عام، فألبسني البدلة وكانت فضية مع حجر في الوسط. ففرحت وعندما عدنا، وجدت اهلي قد غادروا المكان، فقال إنه سيأخذني الى البيت، ولكن لم تكن لديه سيارة. فقلت له أن يستخدم سيارتي، فوافق. وفجأة قام بتقبيلي فخفت وكان أخواي الكبيران خلفي ولكنهما لم يلاحظا، فقال لي: لا تخافي أنت الآن زوجتي، انظري الى الدبلة، ففرحت وانتهى الحلم. مع العلم أنه كانت لديّ علاقات قديمة وانتهت الآن. كما اني أفكر في الابتعاد عن هذا الشخص لأنه لا يريد الارتباط بي ودائماً يماطل. أرجو التفسير وتأويل الحلم.

المغرب اليوم

التفسير: عزيزتي، تعيشين في الوهم وتحلمين بأن تتحقق أحلامك. مع تفريطك أساساً في سمعتك. الدبلة لا تعني ارتباطاً. وأرى في إشارات منامك أن أسرته اصلاً تعارض ارتباطه بك... أرجوك أسرعي في إنهاء العلاقة وإعادة النظر في تفريطك في مشاعرك. وعليك ان تنهي كل علاقاتك السابقة وان تتناسيها. وان تغيري صديقات وصاحبات السوء وتبتعدي عنهن. وإن شاء الله سيرزقك الله بالزوج الذي يسعدك.. والله تعالى أعلى واعلم.

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 16:02 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عبد الهادي دراه يعلن "نعمل على رفع المعاناة عن الليبيين"
المغرب اليوم - عبد الهادي دراه يعلن

GMT 17:12 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020
المغرب اليوم - عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020
المغرب اليوم -

GMT 13:23 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم
المغرب اليوم - رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم

GMT 13:28 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية
المغرب اليوم - فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية

GMT 16:22 2020 الأحد ,20 كانون الأول / ديسمبر

أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها
المغرب اليوم - أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها

GMT 17:44 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا
المغرب اليوم - تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا

GMT 16:08 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما "متعمد"
المغرب اليوم - ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya