التابوت والكلاب
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

التابوت والكلاب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

الحلم: رأيت في المنام أنني وجدت تابوتاً صغيراً مفتوحاً من اعلى، وكان على شكل صندوق مستطيل، ووجدت فيه طفلاً صغيراً جداً في حجم لا يزيد طوله على 10 سنتيمرات. وهو ملفوف في ثيابه البيضاء وكأنه مكفّن بها. فأخذت التابوت والطفل لأبحث عن أهله، ولكن أصدقائي أخذوا الصندوق ووضعوه أمام باب بيت أناس أعرفهم، ودقوا الجرس وهربوا. ولكن، قبل أن تخرج صاحبة البيت، كان لديّ إحساس بأن الطفل لأهل بيت صديقي، الذي وجدت التابوت قريباً منه، فأسرعت وأخذت الطفل والصندوق. وذهب الى بيت صديقي وقرعت الباب. ففتح لي شخص ليس من أهله. وكانت هناك امرأة اختفت وراء الستارة عندما رأتني وسألتني عما أريد؟ فقلت لها: لقد وجدت طفلك. وظهر بعدها كل اهل البيت أقارب صديقي وسلّم والده عليّ وأخذ مني التابوت والطفل. وعندما أردت الخروج ، رأيت ثعابين كثيرة وفئراناً تجري وتعلب في البيت. فخفت كثيراً وأردت أن أقرأ الدعاء الذي أحفظه، ليقيني أذى العقارب والثعابين، لكني لم استطع لأنه غاب من ذاكرتي. ثم طلب من والد صديقي مساعدتي على الخروج، فذهب وتكلم مع ابنته وعاد بعد فترة ليخبرني بألا أخاف الثعابين لأنها أليفة ولا تؤذي. فلم اصدقه وألقيت سيجارتي المشتعلة على ثعبان أصفر كان يتبعني. فاحترق ذيله واشتعل كله ونفق. بعدها، اخرجني الرجل من البيت، فوجدت خمسة كلاب تهاجمني. ورأيت سيارة أجرة تمرّ والى جوارها امرأة عجوز تشير اليّ بيدها لأركب التاكسي. ولكن السائق لم ينتبه اليّ. وظل ماشياً. فدخلت البيت مرة أخرى وهاجمتني الكلاب. ولكني مسحت بيدي فوق رؤوسها حتى هدأت. وصحوت من النوم. فما تأويل الحلم؟

المغرب اليوم

التفسير: يا عزيزي، أبعد الله عنك الخوف والقلق ونجّاك مما تخشاه. فصاحب الحلم خائف من عدو، وعاجز عن منافسته أو التصدي له. ورؤية التابوت في المنام تدل على الهموم، وأيضاً على رفقة أصحاب السوء، والسير في طريق غير مأمون معهم. والثعابين هي بمثابة أعداء يحاولون النيل منك، والإيقاع بينك وبين اهلك أو بعض الجيران، وكذلك الكلاب، ولكن صاحب الحلم يتخلص من عداء أحدهم، وينصره الله عليك. ما يجعل الباقين يبتعدون عن طريقه ويتركون عداوته ويأمن جانبهم. والله تعالى أعلم.

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم
المغرب اليوم -

GMT 13:23 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم
المغرب اليوم - رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم

GMT 13:28 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية
المغرب اليوم - فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية

GMT 16:22 2020 الأحد ,20 كانون الأول / ديسمبر

أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها
المغرب اليوم - أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها

GMT 17:44 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا
المغرب اليوم - تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا

GMT 16:08 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما "متعمد"
المغرب اليوم - ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya