لماذا لا يتكلّمون عن الاكتئاب والانتحار
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

لماذا لا يتكلّمون عن الاكتئاب والانتحار؟

18:41 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير GMT
المغرب اليوم -
توقيت القاهرة المحلي 19:27 2020الأربعاء10 حزيران / يونيو
المغرب اليوم -
توقيت القاهرة المحلي 14:39 2020الجمعة5 حزيران / يونيو
المغرب اليوم -
توقيت القاهرة المحلي 14:28 2020الجمعة29 أيار / مايو
المغرب اليوم -
توقيت القاهرة المحلي 12:36 2020الخميس23 إبريل / نيسان
المغرب اليوم -
قراءة   6002
المغرب اليوم -

لماذا لا يتكلّمون عن الاكتئاب والانتحار؟

السبب الاساسي هو الخوف من وصمة العار. الاشخاص الذين يعانون من اكتئاب يخافون من ظن المجتمع انهم مختلي العقل، وهذا غير صحيح. الواقع ان المجتمع حتى الآن لم يتقبل الاكتئاب كاي مرض اخر. إدمان الكحول هو مثال مناسب لتغير النظرة المجتمعية: في الماضي لم يتم الحديث عن الموضوع بأنفتاح، واليوم هنالك تغيير في رؤية المجتمع اليه حيث يتم رفع الوعي لدى طلاب المدارس الى خطورته. اليوم توجد فكرة للجميع عن الإدمان على الكحول وطرق الامتناع، بينما للانتحار من جهة اخرى يوجد تاريخ بكونه موضوع محرّم، امر من المفضل نسيانه واخفائه. بسبب هذة النظرة المجتمعية فان المزيد من الاشخاص ينتحرون والعديد من الاشخاص يسيئون فهم الانتحار ويسمحون بذلك بسيطرة هذه الخرافات على المجتمع. الحظر المجتمعي للخوض بموضوع الانتحار يمنع الحصول على علاج ويمنع المجتمع الحصول على المزيد من المعلومات عن الانتحار.
المغرب اليوم -

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya