ما أسباب الوسواس القهرى
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

ما أسباب الوسواس القهرى ؟

09:57 2019 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر GMT
المغرب اليوم -
توقيت القاهرة المحلي 19:27 2020الأربعاء10 حزيران / يونيو
المغرب اليوم -
توقيت القاهرة المحلي 14:39 2020الجمعة5 حزيران / يونيو
المغرب اليوم -
توقيت القاهرة المحلي 14:28 2020الجمعة29 أيار / مايو
المغرب اليوم -
توقيت القاهرة المحلي 12:36 2020الخميس23 إبريل / نيسان
المغرب اليوم -
قراءة   6002
المغرب اليوم -

ما أسباب الوسواس القهرى ؟

أوضح الدكتور حسام عمارة إستشارى الطب النفسى والأمراض العصبية أسباب الوسواس القهرى، مؤكدا ان اضطراب الوسواس القهري يعتبر نوع من الاضطرابات المرتبطة بالقلق الناتج عن وجود مخاوف تحيط بك بشكل كبير، مما يؤدي لتصرفات قهرية ، فالأشخاص الوسواسيين يدركون أن أفعالهم غير منطقية ولكن يحاولوا تجاهل ذلك الشعور أو تغييرها مما تعمل محاولاتهم على زيادة القلق. وقال الدكتور حسام عمارة ليست هناك فحوص مخبرية معينة بإمكانها تشخيص الإصابة بمرض الوسواس القهري، لكن يعتمد الطبيب عند تشخيصه للمرض، على تقيمه للأعراض التي يعاني منها المريض، بما في ذلك الوقت الذي يمضيه المريض بالقيام بالسلوكيات المضطربة والمرضية، حيث ظهر ايضًا أن بعض الأجزاء في الدماغ تتأثر بنقص السيروتونين الذي يؤدي للإصابة بالوسواس القهري، ويبدو أن هذه المشكلة تتعلق بالقنوات الدماغية التي تربط المنطقة المسؤولة عن الحكم على الأمور والتخطيط، بالمنطقة التي تقوم بتصنيف وغربلة الأوامر الدماغية المتعلقة بتحريك أجزاء الجسم المختلفة. وأكد الدكتور حسام عمارة أظهرت بعض الأبحاث الحديثه عن وجود علاقة بين نوع معين من التلوثات الذي تسببه الجرثومة المكورة العقدية وبين الوسواس القهري، في حال لم يتم علاج هذا التلوث، فإن من شأنه أن يؤدي لإصابة المريض بالوسواس القهري، كما قد يسبب اضطرابات أخرى لدى الأطفال. واشار الدكتور حسام عمارة يوجد العديد من العوامل البيئية التي من شأنها أن تعمل على الإصابة بالوسواس القهري لدى الأشخاص ذوي الميل للإصابة بهذه المشكلة المرض كذلك، هنالك العديد من العوامل البيئية التي يمكنها مفاقمة الوضع القائم إلى الأسوأ.
المغرب اليوم -

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya