مدريد - المغرب اليوم
يخوض فالنسيا في الأيام التسعة المقبلة ثلاث مباريات متتالية خارج ملعبه ميستايا، تشكل فرصة لاستعادة صورته الجيدة والابتعاد عن الضغط الذي أصبح يمثله اللعب على ملعبه مؤخرا.
وشهدت المبارايات الأخيرة التي خاضها الفريق على ملعبه هتافات وانتقادات ضد المدرب البرتغالي نونو اسبيريتو سانتو، وصلت لأوجها في التعادل بهدف لمثله مع لاس بالماس السبت.
وكان فالنسيا قبل ذلك حقق أفضل نتيجة له هذا الموسم بالفوز خارج أرضه، بخمسة أهداف لواحد على سيلتا فيجو بملعب بالايدوس.
ويخوض "الخفافيش" مباراتهم الأولى خارج أراضيهم أمام زينيت سان بطرسبرج الروسي الثلاثاء في دوري الأبطال، حيث يحتاج للفوز للابقاء على فرصه في تصدر المجموعة والتقدم في الترتيب نحو المركز الثاني.
ويلعب فالنسيا الأحد المقبل على ملعب سانشيز بيثخوان الذي يقوده مدربه السابق أوناي ايمري، وذلك قبل أن يلعب في الثاني من ديسمبر مع باراكالدو في كأس الملك.