إصابات ودفاع برشلونة قد يجعله في مأزق في مونديال الأندية
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

إصابات ودفاع برشلونة قد يجعله في مأزق في مونديال الأندية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - إصابات ودفاع برشلونة قد يجعله في مأزق في مونديال الأندية

سواريز وميسي وروبيرتو
برشلونة ـ د.ب.أ

قبل أسبوعين، كانت الترشيحات تصب بشكل كبير لصالح تتويج برشلونة الإسباني بلقبه الثالث خلال 6 أعوام في بطولة كأس العالم للأندية، ليضيفه إلى لقبيه السابقين في 2009 و2011.

وتسابق لويس سواريز مع زميله نيمار في إحراز الأهداف للفريق الذي تفوق في الاختبار الأصعب أمام غريمه ريال مدريد، عندما تغلب عليه 4-0 في مواجهة "الكلاسيكو".

كذلك حقق النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي عودة قوية إلى الملاعب، بعد فترة غياب بسبب الإصابة، وقدم برشلونة عروضاً رائعة من خلال الأداء الفعال للاعبيه والشراهة التهديفية.

 لكن الأمور تغيرت بشكل كبير خلال الأسبوعين الماضيين، لتثار العديد من التساؤلات والشكوك، قبل خوض الفريق منافسات كأس العالم لأندية كرة القدم المقامة حالياً باليابان.

وظهرت ثغرات دفاعية في الفريق بشكل يثير القلق، وسمحت باهتزاز الشباك بشكل مخيب للآمال في 3 تعادلات متتالية أمام فالنسية وباير ليفركوزن الألماني وديبورتيفو لاكورونا.

كذلك يفترض أن يختار المدير الفني لويس إنريكي الدفع بحارس مرمى من بين كلاوديو برافو ومارك أندري تير شتيغن، لكن أي منهما لا يظهر بمستو جيد في الوقت الحالي.

كما يغيب النجم البرازيلي نيمار عن المواجهة المقررة الخميس المقبل أمام جوانجزو إيفرغراند الصيني، في نصف نهائي مونديال الأندية، بسبب مشكلة في الفخذ، وربما يشارك كبديل في النهائي في حالة تأهل برشلونة.

ومع غياب نيمار، يفترض على إنريكي الاختيار من بين ساندرو ومنير الحدادي للمشاركة إلى جانب ميسي وسواريز، علماً بأن أياً من اللاعبين الشابين لم يقدم أداء مقنعاً أو يشكل خطورة كافية على المنافسين، رغم الفرص العديدة التي سنحت لهما خلال آخر 18 شهراً.

وتحوم الشكوك حول مشاركة القائد المخضرم أندريس إنييستا، بسبب مشكلة عضلية، بينما لا يزال ميسي وسيرجي روبرتو يفتقدان إيقاع المباريات منذ العودة من الإصابة.

وذكرت قناة تي في 3 بالتليفزيون الكاتالوني "إنه بالتأكيد ليس مثل برشلونة الذي شاهدناه قبل أسبوعين أو ثلاثة أسابيع.. مختلف بشكل كبير، بات فريقاً بأوجه شكوك أكثر، فريق يستقبل أهدافاً عديدة ويسجل قليلاً".

ورغم ذلك، يعتزم ميسي تناسي المشكلات التي يعاني منها في الركبة اليسرى، من أجل التألق من جديد واستعادة ذكريات نجاحه في بطولتي 2009 و2011.

وقال ميسي: "إنها بطولة جميلة، واحدة من بطولاتي المفضلة.. المشاركة في البطولة تعني أنك بطل دوري أبطال أوروبا، إنها فرصتنا لختام العام بأفضل شكل ممكن، نعتزم التتويج باللقب، ثم قضاء أعياد ميلاد".

وأشار ميسي إلى أنه يتطلع إلى نهائي محتمل أمام ريفر بليت الأرجنتيني، الذي يلتقي سانفريس هيروشيما الياباني غداً الأربعاء في المباراة الأولى بنصف النهائي.

وقال ميسي: "هذا الاحتمال يحفزني حقاً لأنه فريق رائعن واجهت فريقاً أرجنتينياً مرة واحدة فقط في نهائي بطولة 2009 أمام إستوديانتس".

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إصابات ودفاع برشلونة قد يجعله في مأزق في مونديال الأندية إصابات ودفاع برشلونة قد يجعله في مأزق في مونديال الأندية



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 19:20 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الجدي

GMT 06:36 2018 السبت ,08 أيلول / سبتمبر

تمتع بمغامرة فريدة في أجمل مدن "مولدوفا"

GMT 11:44 2017 الثلاثاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

المؤجلات… موت التشويق

GMT 22:25 2015 السبت ,12 كانون الأول / ديسمبر

المانجو فاكهة النشاط والتفاؤل

GMT 15:47 2018 الثلاثاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

أفكار مميزة لتجديد حديقة منزلك بدون تكاليف في الشتاء

GMT 18:25 2018 الأربعاء ,27 حزيران / يونيو

لمسات بسيطة تضفي مزيدًا من الجمال على شرفات منزلك
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya