الملف الاقتصادي أبرز تحديات برشلونة قبل الموسم الجديد
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

الملف الاقتصادي أبرز تحديات "برشلونة" قبل الموسم الجديد

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الملف الاقتصادي أبرز تحديات

فرحة لاعبو برشلونة بلقب الدوري
مدريد - إفي

بعد تتويج برشلونة، أمس السبت، بلقب "الليغا" للمرة الـ24 في تاريخه، وفي ظل تبقى نهائي كأس الملك أمام إشبيلية، يجب أن يعتني برشلونة خلال الفترة المقبلة وقبل بداية الموسم الجديد بالملف الاقتصادي من أجل تحقيق موسم ناجح آخر.

ويعد الملف الاقتصادي من أهم النقاط التي يجب على إدارة النادي الاعتناء بها، إذا ما رغب مسؤولي النادي في التوصل لاتفاق لعقد لرعاية القميص بمبلغ لا يقل عن 65 مليون يورو سنوياً.

وتعد "قطر إيروايز" في الوقت الحالي هي راعي قميص برشلونة، وهو الأمر الذي تدفع بموجبه 35 مليون يورو للنادي الكاتالوني سنوياً، كما أن لديها حق التجديد حتى نهاية الموسم رسمياً، وبعد هذا التاريخ سيظل النادي يتفاوض إذا لم يكن وقع عقداً مع شركة أخرى.

وكانت تقارير إعلامية ذكرت مؤخراً أن فيراري قدمت عرضاً لبرشلونة لرعاية قميص الفريق، وإن كان الأمر لم يتخذ أي صفة رسمية حتى الآن.

ومن ضمن الملفات الاقتصادية الأخرى العثور على راع يوضع اسمه على ملعب البرسا بجانب "كامب نو"، حيث يتطلع الفريق أن تتخطى الاتفاقية 200 مليون يورو، على أن يمتد الاتفاق لفترة تتراوح من (15 إلى 20 عاماً).

وفي نفس الإطار وعلى هامش انطلاق الموسم الجديد، ومفاوضات تجديد عقد شركة نايكي الذي ينتهي خلال موسمين، تأتي قضية ديون النادي التي تقترب من 320 مليون يورو، وهو الرقم الذي يمنع بدء مشروع "إسباي بارس"، المجمع الحضري الذي يضم توسيع وتطوير "كامب نو".

ومن المقرر أن يبدأ تنفيذ المشروع منتصف الموسم المقبل في 2017، مع العلم بأنه وفقاً لتعهد الإدارة الحالية التي خرجت من انتخابات 2015، فإنه لن يتم تنفيذ أي شيء، إلا حينما تنخفض ديون النادي عن 200 مليون يورو.

وتثق إدارة النادي في أنه حتى ولو تم تأجيل البدء في المشروع، فإن الديون سيتم السيطرة عليها في أقرب وقت ممكن، بسبب خطة الأعمال التي أرساها النادي.

وعلى الورق فمن المقرر أن تبدأ أعمال المشروع في مايو (آيار) 2017، على أن تنتهي في فبراير(شباط) 2021، وهو ما يعني 3 مواسم ونصف من الانتظار.

من ناحية أخرى، وعلى الصعيد الرياضي، فإن الفريق يبدو متكاملاً في كل الصفوف، ولكنه هذا ظاهرياً فهو في الحقيقة في حاجة للتعاقد مع مهاجم، أو جناح، أو لاعب قادر على أداء الدورين لتعويض أي غياب بسبب الإصابة أو الإيقاف لأي من أفراد ثلاثي (إم إس إن)، بعدما بات جلياً أن ساندرو، ومنير الحدادي، لا يمكنهما القيام بهذا الدور.

في الدفاع يظهر برشلونة أيضاً في حاجة لقلب دفاع وظهير أيمن، في ظل الإصابات المتكررة لجيريمي ماتيو، وتوماس فيرمايلين، وتذبذب مستوى داني ألفيش على فترات.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الملف الاقتصادي أبرز تحديات برشلونة قبل الموسم الجديد الملف الاقتصادي أبرز تحديات برشلونة قبل الموسم الجديد



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya