الاعلام العربي نحو مزيد من الانحدار

الاعلام العربي نحو مزيد من الانحدار

المغرب اليوم -

الاعلام العربي نحو مزيد من الانحدار

بقلم غنوة دريان

اذا طرحت سؤالا على اي مشاهد عربي ماذا تشاهدمن برامج؟سوف يجيبك بانه سئم من مشاهدة برامج التوك شو السياسية فالوجوه تتكرر على معظم الشاشات بالإضافة  الي مواضيع متكررة الارهاب داعش سوريا اليمن وغيرها من المواضيع التي نشاهدها على جميع الشاشات اما برامجاكتشاف الهواة فلا يشاهدون سوى الحلقات الاخيرة من تلك البرامج اذا الاعلام العربي فقد كثيرا من عنصر الابداع وكان العقل العربي قد في حالة ثبات عميق لذلك اصبحت معظم البرامج مقتبسة من الخارج وهذا ما يشكل حالة من الاحباط لدى المشاهد لذلك اصبح يتوجه الي القنوات التي تعرض على القنوات التي تعرض البرامج الوثائقية  ومهما حاولت الشاشات العربية منافسة بعضها البعض فان  جميعها تدور في حلقة مفرغة لانها تقدم في معظمها برمج متشابهة حيت تتكرر الضيوف بشكل ممل للغاية مهما كانت نوعية الضيوف حتى لو كان هؤلاء من نجوم الصف الاول لان اخبارهم وقصصهم وحتى ااسرارهم التي يختارون اعلانها امام الجمهور اصبحت معروفة سلفا اذا الي اين يتجه الاعلام العربي الي الانحدار بالتاكيد

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الاعلام العربي نحو مزيد من الانحدار الاعلام العربي نحو مزيد من الانحدار



GMT 08:26 2017 الأربعاء ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

ماذا قدمتم لتصبحوا صحفيين وناشطين؟

GMT 12:47 2017 الإثنين ,23 تشرين الأول / أكتوبر

صحافة المنزل

GMT 22:35 2017 الجمعة ,15 أيلول / سبتمبر

الضبط الذاتى للصحافه والاعلام

GMT 03:47 2017 الأربعاء ,30 آب / أغسطس

ربي يقوي عزايمك يا يمه ...

GMT 08:40 2017 الأربعاء ,16 آب / أغسطس

بيت بيوت

GMT 08:28 2017 الأربعاء ,16 آب / أغسطس

وسائل التواصل الاجتماعي: اجعلها لك لا عليك!

GMT 08:07 2017 الأربعاء ,16 آب / أغسطس

شبكات التواصل بين السلبي والإيجابي

GMT 14:36 2017 السبت ,22 تموز / يوليو

بين إعلام الحقيقة وإعلام المنتفعين

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 15:03 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد الجوز " عين الجمل " لا يعلمها إلا القليلون

GMT 12:28 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الفرسان يتطلعون للفوز بثاني جولات بطولة "هذاب"

GMT 06:07 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

سيت الأفضل لقضاء شهر عسل لتميزها بالمناظر الجذابة

GMT 03:45 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

مديرة الأزياء جين ماكفارلاند تستعرض مجموعة كافالي

GMT 06:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تصنف المغرب أبرز مُصدّري اليهود منذ استقلال المملكة

GMT 00:00 2014 الجمعة ,12 كانون الأول / ديسمبر

" أوراق بوكافر السرية " جديد الكاتب ميمون أم العيد

GMT 23:10 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

رشيد غفلاوي سعيد بانضمامه إلى فريق الساحل النيجيري

GMT 23:08 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

المهاجم فيصل عجب يثبت جدارته مع نادي التضامن

GMT 17:14 2016 الجمعة ,01 إبريل / نيسان

سر إغماض العيون أثناء تبادل القبل على الشفاه
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya