وداعًا للنوم أثناء المذاكرة

وداعًا للنوم أثناء المذاكرة

المغرب اليوم -

وداعًا للنوم أثناء المذاكرة

الدكتورة إيمان الريس

أحيانًا أثناء أستذكار الدروس نجد أبناءنا يشعرون بالنعاس وأحيانًا ينامون على الكتاب وهذا سببه أنه يذاكر في وقت خطأ مثلا بعد المغرب أو بعد الظهر وفي هذا الوقت يكون الجسم تعب من أي مجهود ذهني أو أي مجهود وكذلك عدوم وجود غاز O3 لأن هذا الغاز من أهم الأسباب التي تجعل الذاكرة نشطة وتكون الساعة البيلوجية عند الإنسان نشطة والوقت هذا يبدأ من قبل الفجر بساعه ونصف إلى  ساعتين فترة قيام الليل وتبدأ تقل من بعد الشروق حتى الظهر.
ولو أستطعت النوم فترة من بعد الظهر حتى العصر تبدأ الساعة البيلوجية عندك تتجدد وتوصل لمركز الذاكرة كائن يوم جديد ، وتبدأ تقل عند غروب الشمس.
والسبب الثاني أن الذاكره عندك مرتبطه بالنخاع الشوكي المرتبط بالعمود الفقري وكل مكان في العمود الفقرى متصل بالنخاع وهذا ينشط المخ
وعلاج عدم التركيز أثناء المذاكرة بسيطة للغاية وتتمثل في تمرينين  الأول خذ نفس قوي وطلعه أقوى 5 مرات يتكرر، و تمارين للعين ثبت وجهك وانظر اقصى اليمين واقصى اليسار والعكس اكتب من 1:9 متلخبطين ووصلهم عن طريق عينك
ومكان المذاكرة عليه عامل كبير وهو مكان يكون معتدل بمعنى في الصيف يكون التهوية في المكان جيدة  ولو في الشتاء دافئ حتى يقلل التوتر
الاضاءه تكون معتدله إذا كانت عالية ستسبب صداع .
ويجب أخذ وقت للراحة أثناء المذاكرة وفي وقت الراحة التمارين هي فرك اليدين لتوليد طاقة كهربائية والعين كهرومغناطيسية  وكذلك فرك اليدين ووضعها خلف الرقبة ، و شرب السكريات، و النقر تحت العين  والنقر تحت الأنف والنقر تحت الفم والنقر تحت الإبط ، وإمرار أصابعك في فروة رأسك.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وداعًا للنوم أثناء المذاكرة وداعًا للنوم أثناء المذاكرة



GMT 08:21 2019 الخميس ,14 آذار/ مارس

عملية حلقة المعدة وعملية التكميم

GMT 10:38 2017 السبت ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

اداب استخدام التراسل عبر الواتس اب

GMT 21:52 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

مضاعفات تعاطي الحشيش

GMT 07:47 2017 الجمعة ,15 أيلول / سبتمبر

كيمياء العطاء

GMT 09:53 2017 الإثنين ,04 أيلول / سبتمبر

ملفات في الدماغ

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 15:03 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد الجوز " عين الجمل " لا يعلمها إلا القليلون

GMT 12:28 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الفرسان يتطلعون للفوز بثاني جولات بطولة "هذاب"

GMT 06:07 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

سيت الأفضل لقضاء شهر عسل لتميزها بالمناظر الجذابة

GMT 03:45 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

مديرة الأزياء جين ماكفارلاند تستعرض مجموعة كافالي

GMT 06:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تصنف المغرب أبرز مُصدّري اليهود منذ استقلال المملكة

GMT 00:00 2014 الجمعة ,12 كانون الأول / ديسمبر

" أوراق بوكافر السرية " جديد الكاتب ميمون أم العيد

GMT 23:10 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

رشيد غفلاوي سعيد بانضمامه إلى فريق الساحل النيجيري

GMT 23:08 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

المهاجم فيصل عجب يثبت جدارته مع نادي التضامن

GMT 17:14 2016 الجمعة ,01 إبريل / نيسان

سر إغماض العيون أثناء تبادل القبل على الشفاه
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya