زينة أهلًا بك في عالم الأمومة

زينة أهلًا بك في عالم الأمومة

المغرب اليوم -

زينة أهلًا بك في عالم الأمومة

غنوة دريان

ليس حباً بزينة ولا كرهاً بأحمد عز ولكن إحقاقاً للحق فعلتها زينة وانتصرت والانتصار الحقيقي هو ل"عز الدين" و" زين الدين" لقد اصبح لهما هوية ونسبا

لقد كافحت زينة وجاهدت وحاولت بكل الوسائل أن تقنع الممثل الشهير الوسيم الذي يخشى على نجوميته وشعبيته بين الفتيات هو الذي تعود على الزواج  السري الذي ما يلبث ان ينكشف كما حصل مع الفنانة انغام  بان يعترف بابوته لعز الدين وزين الدين ولكن لا حياة لمن تنادي صور زينة وكانها امراة تتبلى عليه واقسم بان الاولاد ليسوا اولاده وقال في احدى المقابلات بانه لا يريد ان يفضح اسرار البيوت في محاولة للايحاء بان زينة ليست صاحبة سلوك حسن او هذا على الاقل ما فهمه وذهب الي العمرة مرتاح الضمير والتقط صورة سيلفي هناك وهو بمنتهى السعادة كيف صلى ؟ كيف واجه ربه؟ لا احد يعلم ولكن كان مبتسماً وسعيداً ثم عاد الي بلاده وقال القضاء كلمته ايها الممثل الشهير هذان الطفلان هما ولديك شئت ام أبيت "عز الدين عز " و "زين الدين عز " حتى لو كرهت أو رفضت ذلك قضي الأمر يا امير الرومانسية وساحر الفتيات  اصبحت اباً لولدين كن جريئاً وصريحاً وصادقاً مع جمهورك ولو لمرة واحدة فقط نم مرتاح الضمير واعترف ان لك ولدان بعيدا عن علاقتك بزينة اذا كانت علاقتكما زواجا عرفيا او رسميا او حتى نزوة لقد قضي الامر وحكمت المحكمة فكن شجاعا واعترف باعلى صوتك نعم  "عز" و "زين" هما ولداي لن تخسر شيئاً  ايها النجم بل على العكس سوف تكسب ثقة جمهورك واحترامه افعلها يا احمد يا عز من اجل اولادك وضميرك فانت يوما ما سوف تقابل رب كريم فيا ترى ماذا ستقول له ؟

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

زينة أهلًا بك في عالم الأمومة زينة أهلًا بك في عالم الأمومة



GMT 14:02 2019 الثلاثاء ,21 أيار / مايو

يشبهنا صراع العروش

GMT 17:37 2019 الأربعاء ,13 آذار/ مارس

" ابو العروسة " والعودة للزمن الجميل

GMT 17:33 2019 الأربعاء ,13 آذار/ مارس

محمود مرسي

GMT 08:44 2019 الجمعة ,01 آذار/ مارس

أحمد زكي

GMT 14:21 2019 الثلاثاء ,08 كانون الثاني / يناير

مديحة كامل

GMT 16:18 2018 الأحد ,30 كانون الأول / ديسمبر

سعيد عبد الغني

GMT 14:17 2018 الجمعة ,21 كانون الأول / ديسمبر

عمار الشريعي

GMT 17:34 2018 الخميس ,13 كانون الأول / ديسمبر

محمد فوزي

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 15:03 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد الجوز " عين الجمل " لا يعلمها إلا القليلون

GMT 12:28 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الفرسان يتطلعون للفوز بثاني جولات بطولة "هذاب"

GMT 06:07 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

سيت الأفضل لقضاء شهر عسل لتميزها بالمناظر الجذابة

GMT 03:45 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

مديرة الأزياء جين ماكفارلاند تستعرض مجموعة كافالي

GMT 06:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تصنف المغرب أبرز مُصدّري اليهود منذ استقلال المملكة

GMT 00:00 2014 الجمعة ,12 كانون الأول / ديسمبر

" أوراق بوكافر السرية " جديد الكاتب ميمون أم العيد

GMT 23:10 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

رشيد غفلاوي سعيد بانضمامه إلى فريق الساحل النيجيري

GMT 23:08 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

المهاجم فيصل عجب يثبت جدارته مع نادي التضامن

GMT 17:14 2016 الجمعة ,01 إبريل / نيسان

سر إغماض العيون أثناء تبادل القبل على الشفاه
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya