صوفينار تفقد بريقها

"صوفينار" تفقد بريقها

المغرب اليوم -

صوفينار تفقد بريقها

بقلم : سارة رفعت

أحدثت ضجة عندما ظهرت للمرة الأولى من خلال فيلم "القشاش" وكانت ترقص على أغنية "على رمش عيونها" التي يغنيها المطرب الشعبي حمادة الليثي في الفيلم، ولكنها في الأصل للرائع وديع الصافي، ونالت وقتها إعجاب الجمهور نظرا إلى إنها رقصت بطريقة مختلفة عن الطرق التي اعتدنا عليها من الراقصة دينا أو فيفي عبده، أو نجوى فؤاد، أو سهير زكي، أو سامية جمال أوغيرهن.
وتوالت عليها العروض السينمائية، وظهرت الأفلام التي أصبحت تعتمد على الراقصة فقط دون قصة أو هدف للفيلم.
فعندما تراها في فيلمها الأخير "30 يوما في العز" تجدها لا ترقص ولكنها تقوم بحركات لا أستطيع تسميتها بالرقص، فهي حركات عبارة عن تنطيط مثلا، وتجدها في أغلب وقت الأغنية تقوم بتعبير الوجه "الخضة" أو "الاندهاش"، ويمكنني القول إن مستوى صوفينار في الرقص "نازل"، فعليها التركيز أكثر من ذلك.
وذلك بعكس الراقصة الأوكرانية آلا كوشنير التي طلت علينا من خلال أغنية "آه لو لعبت يا زهر" للمطرب الشعبي أحمد شبيه، هي حاصلة على جائزة أفضل راقصة في برنامج "الراقصة" التي كانت تقدمه الراقصة دينا، عندما تشاهدها تجدها تجيد الرقص ولا تقوم بحركات لتملأ فراغ الوقت بالنسبة للأغنية أو غيرها.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صوفينار تفقد بريقها صوفينار تفقد بريقها



GMT 14:02 2019 الثلاثاء ,21 أيار / مايو

يشبهنا صراع العروش

GMT 17:37 2019 الأربعاء ,13 آذار/ مارس

" ابو العروسة " والعودة للزمن الجميل

GMT 17:33 2019 الأربعاء ,13 آذار/ مارس

محمود مرسي

GMT 08:44 2019 الجمعة ,01 آذار/ مارس

أحمد زكي

GMT 14:21 2019 الثلاثاء ,08 كانون الثاني / يناير

مديحة كامل

GMT 16:18 2018 الأحد ,30 كانون الأول / ديسمبر

سعيد عبد الغني

GMT 14:17 2018 الجمعة ,21 كانون الأول / ديسمبر

عمار الشريعي

GMT 17:34 2018 الخميس ,13 كانون الأول / ديسمبر

محمد فوزي

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya