محمد عبد الوهاب تاريخ لا ينسى
أخر الأخبار

محمد عبد الوهاب تاريخ لا ينسى

المغرب اليوم -

محمد عبد الوهاب تاريخ لا ينسى

القاهرة - محمد عمار

يعتبر الفنان الموسيقار الكبير محمد عبد الوهاب هو من حمل تجديد الموسيقى العربية بعد رحيل الفنان سيد درويش خاصة أن الموسيقار الكبير محمد عبد الوهاب من أوائل الناس الذين لحنوا الأوبريتات الغنائية وخاصة مع الراحلة منيرة المهدية .. ولد عبد الوهاب في 13 مارس 1902 في باب الشعرية وهو حي عريق بالقاهرة وتعلم عبد الوهاب القرآن الكريم نظرا للحالة الروحية التي يتمتع به هذا الحي وقربه من حي الحسين .. ونجح عبد الوهاب في تعلم القرآن ونجح في تعلم النطق الصحيح .. في حياة موسيقار الأجيال العديد من الأمحطات منها صداقته مع الشاعر الكبير حسين السيد الذي قدم معه العديد من الأغاني منها أغاني فيلم غزل البنات والتي غنتها ليلى مراد ونجيب الريحاني وعبد الوهاب نفسه .. كما تبنى موهبة الراحل عبد الحليم حافظ والفنانة الراحلة فايزة أحمد وكان يعتبرهما أولاده وساندهما بكل قواه .. حتى أنه يوم رحيل عبد الحليم حافظ ذهب لزيارة قبره فجرا على الرغم من أن موسيقار الأجيال كان يكره المكوت وسيرته نفس الأمر عندما علم برحيل فايزة أحمد لم يستطع العدول عن وداعها وكان معه الكاتب الكبير الرحل أنيس منصور .. عبد الوهاب لم يكن يحتفل بعيد ميلاده وكان يحزن من فقدان عام من عمره توفى موسيقار الأجيال في 4 مايو 1991 وأقيمت له جنازة عسكرية .. رحمه الله  

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد عبد الوهاب تاريخ لا ينسى محمد عبد الوهاب تاريخ لا ينسى



GMT 13:50 2018 الثلاثاء ,20 آذار/ مارس

ميرفت أمين جميلة السينما وفتاة الأحلام

GMT 00:36 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

كريمة مختار الأم الحنون

GMT 21:53 2017 الأربعاء ,19 تموز / يوليو

حمزة العيلي ممثل متهم بالموهبة

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 21:06 2019 الثلاثاء ,29 كانون الثاني / يناير

توقيف فتاة متلبسة بسرقة هواتف من داخل مسجد في الدار البيضاء

GMT 22:25 2017 الأربعاء ,05 تموز / يوليو

اللاعب برنارد توميتش يتعرض لوابل من الانتقادات

GMT 08:45 2020 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

الشرطة "تقتحم" مؤسسات تعليمية في مدينة أكادير

GMT 15:49 2019 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

إطلاق أول مؤشر سعودي لقياس سلوك المستهلك

GMT 11:19 2019 الأحد ,21 تموز / يوليو

تسريحات شعر قصير بأسلوب النجمات العالميات

GMT 15:30 2019 الثلاثاء ,12 آذار/ مارس

بدء عرض مسلسل "كأنه امبارح" علي قناة "mbc4"

GMT 17:04 2019 الخميس ,21 شباط / فبراير

شهر مناسب لتحديد الأهداف والأولويات

GMT 04:00 2018 الثلاثاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

" واتساب" يقدم التغيير الأكبر في عالم الدردشة

GMT 18:47 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

نتنياهو يزور سلطنة عُمان برفقة زوجته ورئيس "الموساد"

GMT 03:59 2018 الأربعاء ,24 تشرين الأول / أكتوبر

عناصر مهمة لديكورات حمامات فخمة تخطف الأنظار

GMT 00:22 2018 الإثنين ,15 تشرين الأول / أكتوبر

مجدي بدران يكشف أنّ "الفلفل الرومي" مثالي لمرضى القلب
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya