الأسئلة المطروحة  حول وثيقة مالانغو

الأسئلة المطروحة حول وثيقة مالانغو

المغرب اليوم -

الأسئلة المطروحة  حول وثيقة مالانغو

بقلم - عصام الابراهيمي

✅لماذا الوداد راسلت الجامعة الكونغولية تستفسر عن عدد المقابلات الدولية للاعب مالونكو و الاعتراض على هذه النقطة كان من طرف فريق الزمامرة؟

✅و لماذا المراسلة تمت عن طريق رئيس الجامعة الملكية لكرة القدم و أن هذه الأخيرة أعطت الترخيص للاعب مالونغو اللعب في البطولة الاحترافية ؟
✔️إذن الرجاء لا تعتبر طرفا في هذا الاعتراض ، الطرف المسؤول هو الجامعة لأنها سمحت للاعب مالونغو اللعب في البطولة رغم  غياب وثيقة تثبت لعبه 10 مباريات ،، إلا إذا كانت تعلم بذلك و سمحت له اللعب في البطولة الاحترافية ،،،
إذن الاحتجاج ينبغي أن ينصب على الجامعة و ليس على فريق الرجاء .
✅ثم مادخل الوداد في موضوع لعب مالونغو 10 مباريات إذا كان اعتراض الوداد انصب على عدم تسجيل إسم اللاعب في لوائح كأس محمد السادس للأندية الأبطال قبل وصول بطاقة الخروج الدولية ؟؟؟؟
✅و إذا كان الاعتراض كان من طرف فريق الزمامرة لماذا المراسلة الى الجامعة الكونغولية كان من طرف الوداد عن طريق رئيس الجامعة ؟
عندما كنا نعترض على ازدواجية المهام و تضارب المصالح في رئاسة العصبة لم يكن اعتراضنا فارغا لأننا ندرك أن التسيير في منظومة كرة القدم تحكمه مصالح سياسوية مقيتة و الضحية هو فريق مرجعي إسمه الرجاء ينادي باللعب النزيه و احترام الروج الرياضية في المنافسات ،،
فريق تعرض لمذابح تحكيمية واضحة مع بداية البطولة و تأخير البطولة دون سبب مشروع لا لشيء حتى تتمكن الفرق التي يعتلي رؤساؤها منصة التسيير للقيام بالاستعدادات القبلية ...
ننتظر من المكتب المديري و الجمعيات و الالترات الرجاوية التحرك للتصدي لهذه المؤامرات التي تحاك ضد نادي الرجاء .

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأسئلة المطروحة  حول وثيقة مالانغو الأسئلة المطروحة  حول وثيقة مالانغو



GMT 14:13 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نهاية شهر العسل

GMT 11:30 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

البطولة المنسية

GMT 10:48 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

جنون الريمونتادا

GMT 18:23 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

يا آسفي علينا !!

GMT 19:54 2019 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيخ كومارا استثناء والبقية في مهب الريح

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 18:57 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الثور

GMT 14:07 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

الأبنوس

GMT 15:05 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

نيمار يبلغ سان جيرمان برغبته في الرحيل هذا الصيف

GMT 14:42 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

السالمية الكويتي يبدأ مشواره العربي بلقاء الشبيبة الجزائري

GMT 15:23 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

سنوات يفصلها رقم

GMT 11:24 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك محمد السادس يرسل برقية تعزية إلى الرئيس الكاميروني

GMT 13:45 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

أول صالون تجميل يستقبل المحجبات في نيويورك

GMT 23:50 2019 الأحد ,02 حزيران / يونيو

باتريس كارتيرون يُراقِب العائدين من الإعارة

GMT 00:14 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

السعودية تنفذ حكم القتل تعزيرًا في حق صدام حسين

GMT 20:47 2018 السبت ,08 كانون الأول / ديسمبر

"الوطني للسكك الحديدية "يعلن عن تخفيضات في تذاكر القطار

GMT 10:42 2018 الثلاثاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

حركة إعفاءات وتغييرات جديدة في صفوف الدرك الملكي

GMT 02:26 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

ورق جدران بألوان جذابة لديكورات غرف معيشة مبهجة

GMT 22:03 2018 الإثنين ,06 آب / أغسطس

صعقة كهربائية تودي بحياة شاب في سلوان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya