لجنة الوهم تأكل بفمها الثوم

لجنة الوهم ..تأكل بفمها الثوم

المغرب اليوم -

لجنة الوهم تأكل بفمها الثوم

بقلم: منعم بلمقدم

في حكاية تفاوض لقجع مع لوران بلان و وحيد٬كان النامبر وان داخل الجامعة قد أكد أنه كلف لجانا مختلفة بالتفاوض  مع المدير التقني الجديد و خليفة رونار.
تم تقديم أسماء إدارية من قبيل جودار و حنيفة على أنها محورية في معادلة الإختيار٬وتم تعزيزها بالمعار الدائم نور الدين نيبت .
وحين تم اختيار الويلزي أوشين  مكان لاركيط٬قيل أنه اختيار آخر لحظة قبل أن يكشف هذا المدرب أن التفاوض معه تم قبل أشهر بأرمينيا من طرف رئيس الجامعة لتتضح حقيقة صورية اللجنة و كونها مجرد ماكيط و ديكور.
بل أن نيبت كان متواجدا في إجازة في إسبانيا و أعلن أنه لا علم له بالإختيار و لا دور له داخل اللجنة.
في مسألة اختيار الناخب الوطني٬لقجع القى وحيد خارج المغرب و استدعى بلان للرباط٬ وكان حريصا على نقل جديد التفاوض لأطراف عديدة.
بل سيتحمس للمدرب الفرنسي باسم العقدة الأبدية المجسدة في الفرنسيس المفضلون٬ قبل أن يتلقى تنبيها إلى أنه سيكرر نفس خطأ على الفاسي الفهري بتعاقده الشهير مع غيرتس الذي تعلم الحسانة في رأس الفريق الوطني كأول منتخب يشرف عليه.
هنا عاد لقجع لوحيد و مدربين آخرين٫ ودائما لنا أن نتساءل عن دور اللجنة المعلنة في اجتماعات المكتب الجامعي باسم التعددية و التشاور و الواقع أنهم مجرد ديكور و فم مستعار لأكل ثوم الإختيارات..
إنه خروج مائل آخر من الخيمة و أخطاء تنضاف لأخرى منها كتاب البرمجة الذي وعد به٬ و الفار الذي تحول ل" فوير" و الشركات التي فيها مقال و زيادة راتب رونار حسي مسي و مقربة احتواء قصة حمد الله و التصريح الشهير بعد مغادرته و زيد و زيد..

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لجنة الوهم تأكل بفمها الثوم لجنة الوهم تأكل بفمها الثوم



GMT 14:13 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نهاية شهر العسل

GMT 11:30 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

البطولة المنسية

GMT 10:48 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

جنون الريمونتادا

GMT 18:23 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

يا آسفي علينا !!

GMT 19:54 2019 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيخ كومارا استثناء والبقية في مهب الريح

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 19:20 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الجدي

GMT 06:36 2018 السبت ,08 أيلول / سبتمبر

تمتع بمغامرة فريدة في أجمل مدن "مولدوفا"

GMT 11:44 2017 الثلاثاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

المؤجلات… موت التشويق

GMT 22:25 2015 السبت ,12 كانون الأول / ديسمبر

المانجو فاكهة النشاط والتفاؤل

GMT 15:47 2018 الثلاثاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

أفكار مميزة لتجديد حديقة منزلك بدون تكاليف في الشتاء

GMT 18:25 2018 الأربعاء ,27 حزيران / يونيو

لمسات بسيطة تضفي مزيدًا من الجمال على شرفات منزلك

GMT 05:02 2017 الجمعة ,29 كانون الأول / ديسمبر

شخص يضرم النار داخل مسجد أثناء صلاة العشاءفي شيشاوة

GMT 23:52 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

متصرفو المغرب يعتصمون أمام وزارة المال في الرباط

GMT 14:10 2017 الأحد ,24 كانون الأول / ديسمبر

جريمة قتل بشعة تهزّ حي التقدم في الرباط

GMT 21:47 2017 الأحد ,17 كانون الأول / ديسمبر

إيقاف عداء مغربي لأربعة أعوام بسبب المنشطات

GMT 18:28 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

الرجاء يواجه الدفاع الجديدي في الرباط رسميًا

GMT 21:04 2017 الجمعة ,08 كانون الأول / ديسمبر

أولمبيك خريبكة يستعيد نغمة الانتصارات ويؤزم وضعية تطوان

GMT 20:54 2016 الإثنين ,14 آذار/ مارس

إنشاء 3 شواطئ صناعية في كورنيش مدينة الناظور
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya