جمعية قدماء الكوكب المراكشي لكرة القدم 2

جمعية قدماء الكوكب المراكشي لكرة القدم 2

المغرب اليوم -

جمعية قدماء الكوكب المراكشي لكرة القدم 2

بقلم : الحسين بوهروال

الذين حضروا اللقاء التواصلي هم من بين صناع أمجاد الكوكب المراكشي ، هذه الأمجاد التي نفتخر بها ، و هؤلاء الرجال الذين نعتز بهم ، فمن أحق منهم بالحديث عن الكوكب وتاريخه ومستقبله ؟ جزاهم الله خير الجزاء . لماذا بلع (إبن البلد) لسانه ولم يتتدخل أثناء اللقاء لعله يلقن الحاضرين دروسا هامة ويعرض عليهم الطرق العلمية الحديثة في التسيير والتدبير والتدريب والتواصل والشفافية وحتى مكارم الأخلاق إن شئت ؟ لمذا لم تجرؤ وأنت داخل القاعة على طرح أسئلتك الوجيهة على من أدار الحوار الذي استهدفته بجانب من كلامك النابي ولا يفصلك عنه سوى بضعة أمتار ؟ ألا يعتبر ذلك قمة النفاق ؟ اين تبخرت شفافيتك المزعومة ، انت من تطلب من الآخرين أن يكونوا شفافين ، شفافية استوردتها على ما يبدو كلاما رخيصا من هناك ليس إلا ؟ هل طلبت الكلمة لإبداء رأيك وانت داخل القاعة ومنعت من ذلك ؟ أخبرنا من أنت ، وعرفنا بك ؟ أنت تعلم جيدا إذا أفصحت يا( إبن البلد) عن هويتك الحقيقية نحن (أبناء البلد) الحقيقيون ، أبناء المغرب وطن الحوار المفتوح الذي يثمن كل الأفكار والآراء السديدة . ألم تسمع بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( قل خيرا أو أصمت ) ؟
نقول (لإبن البلد) : إذا عادت العقرب عدنا لها وكان لها النعل حاضرا .
أخيرا ومن خلال بنات أفكارك يحق للجميع أن يقول لك يا (إبن البلد) أنت لا يمكن ان ترقى لتكون في مستوى المحاور النزيه او الخصم المحترم وأحرى ان تكون حسيبا رقيبا على ما نكتب وبالتالي تتحول الى وصي على أفكارنا . هل من حق (إبن البلد) البار وقد استضافته جمعية وأكرمت وفادته أن يسيئ إليها في عقر دارها

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جمعية قدماء الكوكب المراكشي لكرة القدم 2 جمعية قدماء الكوكب المراكشي لكرة القدم 2



GMT 14:13 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نهاية شهر العسل

GMT 11:30 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

البطولة المنسية

GMT 10:48 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

جنون الريمونتادا

GMT 18:23 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

يا آسفي علينا !!

GMT 19:54 2019 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيخ كومارا استثناء والبقية في مهب الريح

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 19:06 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الأسد

GMT 10:35 2016 الأحد ,02 تشرين الأول / أكتوبر

ندوة حول "أطفال الشوارع" في مركز "عدالة ومساندة" الأحد

GMT 19:42 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

باتشوكا المكسيكي يقصي الوداد من كأس العالم للأندية

GMT 20:05 2017 الإثنين ,30 كانون الثاني / يناير

إيسكو يلعب عددًا بسيطًا من المباريات مع ريال مدريد

GMT 04:56 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

عطيل عويج يُبيّن سبب تعاقده مع فريق الفتح المغربي

GMT 03:00 2015 الأربعاء ,23 كانون الأول / ديسمبر

مطاعم مراكش بديكوراتها الجديدة تستقبل العام الجديد 2016

GMT 07:25 2015 الإثنين ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

عصابة مدججة بالسيوف تحاول اغتصاب فتاة وسط الناظور

GMT 02:13 2018 الخميس ,19 إبريل / نيسان

الصين تكشف عن دورات مياه جديدة ذات تقنية عالية

GMT 09:34 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

"المرسيدس" من أغرب الفنادق في ألمانيا

GMT 04:02 2017 السبت ,23 كانون الأول / ديسمبر

وائل جسار يستقبل العام الجديد بأغنية "سنين الذكريات"

GMT 17:34 2017 الأربعاء ,06 كانون الأول / ديسمبر

إيران تواجه الجزائر استعدادًا لمباراة المغرب

GMT 05:34 2017 الأربعاء ,06 كانون الأول / ديسمبر

بغداد صباح الجمعة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya