تعالوا إلى كلمة سواء بينكم

تعالوا إلى كلمة سواء بينكم

المغرب اليوم -

تعالوا إلى كلمة سواء بينكم

بقلم: عصام الإبراهيمي

من أجل مصلحة الفريق و من أجل عالمية فريق ذكر إسمه في المنتديات الكروية العالمية  و افتخر به العرب و الشعوب و الملوك و الأمراء لأنه استطاع أن يكسر طوق التقليد و نحلة الغالب من خلال وصوله إلى نهائي كأس العالم للأندية ندا للفريق البافاري ...

ومن أجل عودة الذفئ و التآزر و التناصر بين جماهير الرجاء العالمي ...

تعالوا لنجتمع على ميثاق شرف بين ضفتين متنافرتين ضفة تقول لا لعودة بودريقة و ضفة تعقد الأمل على عودة بودريقة ....

من يكون هذا الشخص حتى نختزل فريق الرجاء و تاريخه و نضاله و شهداءه و معتقليه في عودته أو عدم عودته ،،،

الرئيس بودريقة مثله مثل جميع الرؤساء الذين مروا في رئاسة الرجا ء لكل منهم مزايا و أخطاء .....

اتقوا الله في هذا الفريق فأنتم تهدمون  أركانه و تتبجحون بشعار مصلحة الرجاء ...

كل منكم يعلم من يستفيد من هذا الخراب الذي حَل على الفريق ...

كل ضفة و راءها خيط منخرط أو رئيس يبحث كل واحد منهم على مصلحته و أنتم لستم سوى منفذي  قرارات الكواليس و الليالي الحمراء ...

منكم من لا يقدر على البروز في المجتمع كمنتج و فاعل سوى وراء لوحة المفاتيح أو هاتفه النقال ....

لا نريد من تأسره اللقمة.....

اتقوا الله في فريقكم و دعوا عنا التطاحنات و القذف و التشهير ...

إجلسوا و ناقشوا و دعوا عنا المناقشات الصبيانية التي لا تجدي نفعا و اخلعوا عنكم عنجهية احتكار الحقيقة ..فلا أحد يملك الحقيقة،،، الحقيقة لا هي سوداء لا هي بيضاء ...الحقيقة الآنية هي أن الرجاء فقد أبناءه البررة و أصبحنا نسمع عن أبناء يجنون الدراهم المُذلة من تركة الرجاء ...

اجتمعوا على ميثاق شرف نوحد فيه الرؤى و كل يدلي بمواقفه بحرية و نتحد على ما يجمعنا و يعذر بَعضُنَا بعضا فيما اختلفنا عليه ..

اقتحموا عقبة إقصاء الآخر....اقتحموا عقبة الذهنية الرعوية التي تنتظر أن يُفْعَلَ بها و لا تفعل و تنتظر أن يفكر لها غيرها و لا تفكر ...

الرجاء محتاج إلى جماهير لا تقتات من حبها لفريقها 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعالوا إلى كلمة سواء بينكم تعالوا إلى كلمة سواء بينكم



GMT 01:14 2018 الإثنين ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

جيرار على طريقة لويبيتيغي

GMT 09:47 2018 الأحد ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ترشيح بموشحات أندلسية

GMT 12:56 2018 السبت ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

عبد السلام حناط رجاوي عريق في قلب كوكبي أصيل!

GMT 11:09 2018 الخميس ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

البنزرتي مرة أخرى

GMT 13:09 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد..أزمة نتائج أم أزمة تسيير ؟

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 11:08 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج الميزان

GMT 11:52 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

تنجح في عمل درسته جيداً وأخذ منك الكثير من الوقت

GMT 11:48 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

لا تتردّد في التعبير عن رأيك الصريح مهما يكن الثمن

GMT 01:15 2018 الثلاثاء ,24 إبريل / نيسان

عبير صبري تبدي سعادتها بنجاح أعمالها الأخيرة

GMT 02:30 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

أفضل الجزر البريطانية لالتقاط صور تظهر روعة الخريف

GMT 03:32 2017 الخميس ,02 آذار/ مارس

نهى الدهبي تكشف عن رحلات السفاري المميزة

GMT 05:29 2016 الأربعاء ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

الصين تفتتح أفخم فندق سبع نجوم بتكلفة 515 مليون دولار

GMT 10:07 2019 الأحد ,21 تموز / يوليو

ســاق علــى ســـاق

GMT 05:02 2019 السبت ,15 حزيران / يونيو

مرسيدس تكشف عن سيارتها الجديدة GLB 2020
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya