لماذا لا يمضي رياضيونا المغاربة  في مسار سوكر

لماذا لا يمضي رياضيونا المغاربة في مسار سوكر

المغرب اليوم -

لماذا لا يمضي رياضيونا المغاربة  في مسار سوكر

بقلم :يونس الخراشي

دافور سوكر، اللاعب الكرواتي السابق، هو الرئيس الحالي للاتحاد الكرواتي لكرة القدم. وفي الصورة يستقبل لاعبين كبيرين من جيلين، لم يتمكن أي منهما أن يصبح رئيسًا لفريق، فأحرى أن يصبح رئيسًا للجامعة. ذلك أن الجامعات صارت، منذ زمن بعيد، حكرًا على رجال أعمال، ورجال يأتون في آخر لحظة ليتسلمون السلطة، بينما الرياضيون، في كل الأنواع الرياضية، ينتهي دورهم بسرعة، فلا تجدهم إلى لماما في حفلات للتكريم، أو مباريات بين الفنانين والصحافيين، أو في ركن من أركان "فسحة رمضان" أو "فسحة الصيف"، تحت مسمى "حكاياتهم"..
لماذا لا يمضي رياضيونا في مسار سوكر، أو كالوشا بواليا، أو سيباستيان كو، أو ميشال بلاتيني، أو غيرهم من الرياضيين الذين تألقوا في الملاعب، ثم تألقوا في التدبير؟
ما رأيكم؟

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لماذا لا يمضي رياضيونا المغاربة  في مسار سوكر لماذا لا يمضي رياضيونا المغاربة  في مسار سوكر



GMT 01:14 2018 الإثنين ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

جيرار على طريقة لويبيتيغي

GMT 09:47 2018 الأحد ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ترشيح بموشحات أندلسية

GMT 12:56 2018 السبت ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

عبد السلام حناط رجاوي عريق في قلب كوكبي أصيل!

GMT 11:09 2018 الخميس ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

البنزرتي مرة أخرى

GMT 13:09 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد..أزمة نتائج أم أزمة تسيير ؟

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 11:08 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج الميزان

GMT 11:52 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

تنجح في عمل درسته جيداً وأخذ منك الكثير من الوقت

GMT 11:48 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

لا تتردّد في التعبير عن رأيك الصريح مهما يكن الثمن

GMT 01:15 2018 الثلاثاء ,24 إبريل / نيسان

عبير صبري تبدي سعادتها بنجاح أعمالها الأخيرة

GMT 02:30 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

أفضل الجزر البريطانية لالتقاط صور تظهر روعة الخريف

GMT 03:32 2017 الخميس ,02 آذار/ مارس

نهى الدهبي تكشف عن رحلات السفاري المميزة

GMT 05:29 2016 الأربعاء ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

الصين تفتتح أفخم فندق سبع نجوم بتكلفة 515 مليون دولار

GMT 10:07 2019 الأحد ,21 تموز / يوليو

ســاق علــى ســـاق

GMT 05:02 2019 السبت ,15 حزيران / يونيو

مرسيدس تكشف عن سيارتها الجديدة GLB 2020
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya