عيوب وشوائب تطبيق قانون التربية البدنية 3009 وملاءمته لـالجمعيات الرياضية

عيوب وشوائب تطبيق قانون التربية البدنية 30/09 وملاءمته لـ"الجمعيات الرياضية"

المغرب اليوم -

عيوب وشوائب تطبيق قانون التربية البدنية 3009 وملاءمته لـالجمعيات الرياضية

بقلم: لحسن البيضاوي

1/ كيف سيتم ملاءمة قوانين الجمعيات الرياضية مع قانون 30/09 ومعظم الجمعيات الرياضية المتعددة الفروع كتير من فروعها لم تسوي وضعيتها القانونية ولم تعقد جموعها العامة وتشتغل بوصل إيداع يعود لسنوات، مع العلم أن لكل نشاط رياضي جامعة خاصة به وبعض هذه الجامعات يعاني بدوره من حالة هذه الجمعيات ذاتها.

2/ ما هو دور المكتب المديري في حالة مطابقته لهذه القوانين وإنشاءه لشركات رياضية يفوض إليها التسيير الإداري والمالي.
3/ من سيحدد قيمة سهم الشركة؟ وهل سيتم طرح تلك الأسهم للعموم أم سيقتصر على فئة من دون أخرى؟
4/ ماذا عن المديونية التي تعاني منها جل الجمعيات الرياضية؟ 
5/ تفويض المكتب المديري للشركة الرياضية بتسيير أنشطتها، هل سيستفيذ المكتب المديري ماديا من هذا التفويت وهل حدد المشرع قيمته؟
6/ المشرع حدد المدة الزمنية في عشر سنوات ماذا إذا مرت سنتين أو تلات وظهر أن الشركة تفلس؟ كيف سيتم التعامل مع هذا الوضع؟
7/ ظهير 58 نص على أن الجمعيات الرياضية هي غير ربحية فكيف يتم إنشاء شركات وأنتم تعلمون أن الشركات هي تجارية أليس هذا تناقض، وهي تسعى للربح والمتاجرة. 
8/ المكتب المديري ولايته أربع سنوات فماذا مثلا لو أصبح له رئيس جديد وأراد فض هذا التفويض الذي منحه رئيس سابق لأحد هذه الشركات الرياضية؟ 
9/ ماذا لو قام أحد المكاتب المديرية لجمعية ما بعقد شراكة وأراد تفويض شركة رياضية أجنبية؟

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عيوب وشوائب تطبيق قانون التربية البدنية 3009 وملاءمته لـالجمعيات الرياضية عيوب وشوائب تطبيق قانون التربية البدنية 3009 وملاءمته لـالجمعيات الرياضية



GMT 01:14 2018 الإثنين ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

جيرار على طريقة لويبيتيغي

GMT 09:47 2018 الأحد ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ترشيح بموشحات أندلسية

GMT 12:56 2018 السبت ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

عبد السلام حناط رجاوي عريق في قلب كوكبي أصيل!

GMT 11:09 2018 الخميس ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

البنزرتي مرة أخرى

GMT 13:09 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد..أزمة نتائج أم أزمة تسيير ؟

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان

GMT 01:40 2018 السبت ,10 آذار/ مارس

رجل يشكو زوجته لسوء سلوكها في طنجة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya