بقلم :امال لكعيدا
أين الجامعة وصرامتها في واقعة "النيل الأزرق"؟ وأينها في واقعة بلهندة ودرار.. وفجر؟ وأينها من قصة حمد الله وآيت بناصر وبانون..؟
اليوم، في منتخبنا، لا معيار للعقوبات المسلطة على المذنبين..
تغيب عندما يتعلق الأمر بالمحترفين في أوروبا، وتحضر اعتباطا عندما يكون المخطئ لاعبا محليا..
-لنعتبر أن واقعة التكناوتي هي بداية تبني سياسة الصرامة من طرف الجامعة، ونتبنى بذلك نحن مبدأ حسن النية.. في هاته الحالة، المرجو من الجامعة الآتي:
-نشر بلاغ يتضمن كل التفاصيل المتعلقة بواقعة التكناوتي في الجزائر
-الإشارة بوضوح إلى النص القانوني الذي اعتمدته في معاقبة الحارس
-في حالة استدعاء حمد الله لوديتي ليبيا والغابون، يجب تفسير سبب "كذبة" الهيفتي بخصوص مغادرة المهاجم لمعسكر الأسود أياما قبل انطلاق الكان