عودة الجماهير

عودة الجماهير

المغرب اليوم -

عودة الجماهير

بقلم : سعد صديق

عودة الجماهير للمدرجات أصبحت ضرورية ويجب أن نستغل ما حدث فى لقاء مصر وغانا الأخير في التصفيات الأفريقية المؤهلة لمونديال روسيا حيث شهدت هذه الموقعة حضور مايزيد عن 80 ألف مشجع ولم يخرج أي فرد عن النص  لذلك يجب أن يكون هناك خطوات جادة من المسؤولين في الدولة  للعمل سريعا على إعادة الجماهير إلى المدرجات ومتابعة المباريات المحلية سواء في الدوري الممتاز أو دوري القسم الثاني.
ومن الممكن أن يتم الاكتفاء في بداية الأمر على عدد محدود لايزيد عن 5 آلاف مشجع خاصة وأن عودة الجماهير من مظاهر الاستقرار لأي بلد وأعترف أن هناك قلة تعمل دائما على إشاعة الفوضى وتستغل حماس الشباب وهذه النوعية يجب أن يتم التعامل معها  بالقانون ومن خلال عقوبات رادعة تطبق على من يخالف تعليمات الأمن.
........................................................
خناقة شوبير والشركة الراعية للدوري المصري "بريزنتيشن"  يجب أن لا تمر مرور الكرام ولا بد أن يكون هناك تحقيقًا في كل الاتهامات التي وجهها الإعلامي أحمد شوبير للشركة حتى يتم الوقوف على الحقائق وتعلن للرأى العام في ظل الاتهامات المتبادلة بين الطرفين إذ اتهمت الشركة أيضا شوبير بأنه حاول بكل الطرق بيع لقاء مصر وغانا الذى جمع المنتخبين في التصفيات الأفريقية المؤهلة لكأس العالم في روسيا إلى إحدى القنوات القطرية بمبلغ يتعدى مليوني دولار وهذه الاتهامات يجب أن يتم التحقيق  فيها لنتعرف على الحقائق ويُحاسب المُخطئ.
...............................................................
الأخطاء التحكيمية في مسابقة الدوري أصبحت تثير علامات استفهام والقرارت العشوائية الكثيرة التي يقع فيها حكام كبار دوليين وغالبًا تكون الأخطاء لصالح فرق كبيرة على حساب الفرق الأخرى لذلك يجب أن يحرم أي حكم يخطئ في إدارة المباريات ويبتعد عن المباريات الهامة ولكن للأسف لم يحدث ذلك  وكأن لجنة الحكام تكرّم الحكم الفاشل  ولا بد أن يكون هناك ثورة تصحيح ضد  من يخطئ حتى يكون هناك طفرة في التحكيم خلال المرحلة المقبلة.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عودة الجماهير عودة الجماهير



GMT 15:20 2020 الإثنين ,15 حزيران / يونيو

اتحاد غرب آسيا يناقش مستجدات أنشطته وبطولاته

GMT 14:13 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نهاية شهر العسل

GMT 11:30 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

البطولة المنسية

GMT 10:48 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

جنون الريمونتادا

GMT 18:23 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

يا آسفي علينا !!

GMT 10:34 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

أخيرا أصبحنا نستوعب الدروس

GMT 08:58 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

"واشْ عرفْـتوني"

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 15:55 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الميزان

GMT 04:16 2019 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

زكي يوجه رسالة قوية إلى مسؤولي الدفاع الحسني الجديدي

GMT 14:34 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

"بريزنتيشن" تؤكد أن مُبررات "صلة" في شأن فسخ تعاقدها غير الصحة

GMT 08:32 2018 الإثنين ,02 إبريل / نيسان

"الأساور العريضة" تصلح لمختلف مناسبات صيف 2018

GMT 11:37 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

ياسمين جمال ترتدي فستان الزفاف للمرة الثانية بعد الطلاق

GMT 01:48 2016 السبت ,08 تشرين الأول / أكتوبر

علاج الشيب نهائياً وبألوان مختلفة

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 04:16 2019 الإثنين ,30 كانون الأول / ديسمبر

المغرب يشهد نهضة غير مسبوقة في مجال التنقيب عن النفط

GMT 06:33 2019 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على الفوائد المذهلة لثمرة الرمان على الصحة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya