هنيئا لبرشلونة الواقعي

هنيئا لبرشلونة الواقعي

المغرب اليوم -

هنيئا لبرشلونة الواقعي

بقلم - رضوان جيد

لن اخوض في الحديث عن نتيجة المباراة لانها واضحة، رغم انها لا تعكس مسار المباراة، وهذا يحدث في كرة القدم، لكن ما يضحكني هو تفاعل البرشلونيين الانبهاري والفلكلوري مع امور تافهة وفي افضل الاحوال عادية، وطبعا هذا جزء من طقوس "عبادة" الفريق و"الإله" ميسي التي لا مبرر لها.
عندما نشاهد، كمدريديستا، مباراة للريال فنحن نشاهد كرة القدم ولا نتوقع من ورائها فتح الاندلس او دخول الجنة، وعندما تنتهي نعود لامورنا مهما كانت النتائج، وعندما حصد الفريق ال13 لم نحتفل حتى 13 دقيقة، بل انني شخصيا لم انتظر حتى لاشاهد حمل الكاس، ببساطة لان الامر عادي من فريق اسمه ريال مدريد.
موجة التدوينات المنسوخة والمجترة حول اختفاء المدريديين وخفة الانترنت التي اغرقت الفيسبوك شيء يبعث على الضحك والغثيان في الان ذاته، وهو شبيه تماما بموجات التهافت وراء الهراء الفيسبوكي المغربي مما يجعلني اجزم ان جمهور اكشوان اكنوان هو نفسه جمهور البارصا.
خامسا، لو كان ميسي من قام بمراوغة فينيسيوس لبيكي او بمراوغة فاسكيز للانغليت لأقيمت من اجلها الصلاة جماعية او حشد اليها في مصليات الكوليز.

اخيرا، هالا مدريد، عشق لكرة القدم الراقية لا يفتر بفتور النتائج او بهزيمة في الكلاسيكو، فتاريخ الكلاسيكو والكرة عموما لم يبدأ بالتأكيد في 2009 ولن ينتهي قطعا في 2019.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هنيئا لبرشلونة الواقعي هنيئا لبرشلونة الواقعي



GMT 14:13 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نهاية شهر العسل

GMT 11:30 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

البطولة المنسية

GMT 10:48 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

جنون الريمونتادا

GMT 18:23 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

يا آسفي علينا !!

GMT 19:54 2019 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيخ كومارا استثناء والبقية في مهب الريح

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 15:55 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الميزان

GMT 04:16 2019 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

زكي يوجه رسالة قوية إلى مسؤولي الدفاع الحسني الجديدي

GMT 14:34 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

"بريزنتيشن" تؤكد أن مُبررات "صلة" في شأن فسخ تعاقدها غير الصحة

GMT 08:32 2018 الإثنين ,02 إبريل / نيسان

"الأساور العريضة" تصلح لمختلف مناسبات صيف 2018

GMT 11:37 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

ياسمين جمال ترتدي فستان الزفاف للمرة الثانية بعد الطلاق

GMT 01:48 2016 السبت ,08 تشرين الأول / أكتوبر

علاج الشيب نهائياً وبألوان مختلفة

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 04:16 2019 الإثنين ,30 كانون الأول / ديسمبر

المغرب يشهد نهضة غير مسبوقة في مجال التنقيب عن النفط

GMT 06:33 2019 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على الفوائد المذهلة لثمرة الرمان على الصحة

GMT 17:22 2019 الثلاثاء ,24 أيلول / سبتمبر

احصلى على أسنان ناصعة البياض فى المنزل

GMT 13:30 2019 السبت ,21 أيلول / سبتمبر

عربية السيدات تعتمد جوائز خاصة للفرق الرياضية

GMT 23:33 2018 الأحد ,21 تشرين الأول / أكتوبر

موعد الكشف عن "بوجاتي تشيرون سوبر سبورت" الجديدة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya