أغادير ـ المغرب اليوم
عاد الطفل عبد الله إلى المنزل في دوار الرجيلة، في أيت عميرة (اشتوكة أيت باها)، في المساء، وهو يحس بألم شديد.. أخبر أمّه بأنه يتألم بشدة ولا يستطيع الجلوس، لأن ابن عمه اليافع (س) نزع سرواله وأرقده على بطنه واغتصبه" , هذا ولقد تحدث الأب مصطفي هو يحكي بحرقة شديدة حكاية ليلة سوداء لم يكن ينتظر فيها خبرا نزل عليه كالصّاعقة، وحول بقية أيامه إلى جحيم, هذا ولقد أوضح الب المكلوم أنه قد ابلغ السلطات الأمنية وكما اعترف الجاني بجريمته الا ان اطلق سراحه بعدها بخمسة عشر يوما .لكونه تلميذا وهو اطلاق سراح مشروط