الدار البيضاء ـ جميلة عمر
بعد استقالة عدد من القياديين البارزين والمستشارين الجماعيين في حزب "الحركة الشعبية" على مستوى مدينة الرباط والتحاقهم في "حزب التجمع الوطني للأحرار"، ضرب زلزال تنظيمي حزب “السنبلة” على مستوى إقليم إفران الذي يعتبر المعقل الانتخابي لمحمد أوزين وزير الشباب والرياضة المقال من منصبه على إثر فضيحة ملعب الأمير مولاي عبد الله، وأقدم ما يزيد عن 100 عضو بينهم مستشارون جماعيون على تقديم استقالة جماعية من الحزب، وقرروا الالتحاق بـ"حزب التجمع الوطني للأحرار"