الرباط - وكالات
يعرف الفنان والنحات المغربي عبدالرحمان رحول طيلة أيام المنتدى أعماله الصباغية والنحتية في قصر الثقافة في أصيلة. ورحول من مواليد 1944 في الدار البيضاء، تشكل مساره من خلال الاشتغال على واجهتي النحت والرسم والسيراميك، عمل مدرسا بمدرسة الفنون الجميلة في الدار البيضاء، ثم مديرا لها. أعماله تبحث في العلاقات بين الأشياء والأشكال وتؤسسه لها، من خلال اللون والشكل والأبعاد، كما تحضر في أعماله هندسة المعمار الإسلامي.