موسكو– المغرب اليوم
وأكد بوتين: "هذا العيد المتشبّع بالمشاعر النيّرة الخيّرة يساعد عبر القرون على تقريب الناس من بعضهم وترسيخ مثل الخير والرحمة في المجتمع وعلى تنمية احترام الوصايا الدينية والتقاليد".
وقال الرئيس إنه من دواعي السرور أنَّ مُسلمي روسيا يشاركون بنشاط في حياة البلاد الاجتماعية، ويطوّرون الأعمال الخيرية والنشاط التنويري، ويعيرون اهتمامًا كبيرًا لتعزيز قيّم الأسرة، كما يساهمون بقسط وافر في تكريس الوفاق بين القوميّات والأديان.