دمشق - جورج الشامي
استطاعت لجان التنسيق المحلية في سورية توثيق مقتل 59 سوريًا مع انتهاء الإثنين، فيما تتعرض المنطقة الشمالية لبلدة المليحة في ريف دمشق لقصف من قبل القوات الحكومية مما أدى لسقوط جرحى وسط اشتباكات عنيفة بين القوات الحكومية ومقاتلي الكتائب المقاتلة في محيط حاجز النور، وأنباء عن خسائر بشرية في صفوف الطرفين، في حين نفذ الطيران الحربي غارات جوية عدة على أطراف بلدة مهين في حمص، ولم ترد معلومات عن
حجم الخسائر حتى اللحظة ترافق مع قصف من قبل القوات الحكومية على مناطق في بلدة مهين.
وفي ريف دمشق تتعرض المنطقة الشمالية لبلدة المليحة لقصف من قبل القوات الحكومية مما ادى لسقوط جرحى وسط اشتباكات عنيفة بين القوات الحكومية ومقاتلي الكتائب المقاتلة في محيط حاجز النور وانباء عن خسائر بشرية في صفوف الطرفين ترافق مع تنفيذ الطيران الحربي غارتين جويتين على منطقة حاجز تاميكو الذي تسيطر عليه الكتائب المقاتلة ولم ترد معلومات عن حجم الخسائر حتى اللحظة في حين دارت اشتباكات بين القوات الحكومية ومقاتلي الكتائب المقاتلة في محيط حاجز النسيم على اطراف مدينة جرمانا وانباء عن خسائر بشرية في صفوف الطرفين ترافق مع سقوط قذيفتي هاون في منطقة الكورنيش بمدينة جرمانا مما ادى لاستشهاد رجل وانباء عن شهدين اخرين وسقوط عدد من الجرحى.
وقُتل 15 مواطناً بينهم 11 مقاتلاً من الكتائب المقاتلة بينهم 4 قضوا في اشتباكات مع القوات احكومية في محيط بلدة حتيتة التركمان، و6 مقاتلين قُتلوا في اشتباكات للكتائب المقاتلة مع القوات الحكومية في بلدة المليحة، ومقاتل قضى في اشتباكات بالقلمون للكتائب المقاتلة مع القوات الحكومية، و 4 مواطنين هم مواطنة من بلدة القاسمية قتلت في قصف على مناطق في بلدة بالا، ورجل من بلدة شبعا قضى بطلق ناري واتهم نشطاء من المنطقة القوات الحكومية بإطلاق النار عليه، وطفلة قُتلت جراء إصابتها في صقوط قذائف على منطقة جرمانا، ورجل من مدينة بلودان قُتل متأثراً بجراح أصيب بها في تفجير ببلدة بلودان في وقت سابق.
في حمص نفذ الطيران الحربي غارات جوية عدة على أطراف بلدة مهين، ولم ترد معلومات عن حجم الخسائر حتى اللحظة ترافق مع قصف من قبل القوات الحكومية على مناطق في بلدة مهين، كما وردت انباء عن انسحاب مقاتلي جبهة النصرة وكتائب مقاتلة عند منتصف ليل الإثنين من بلدة صدد التاريخية التي يقطنها مواطنون من اتباع الديانة المسيحية بعد يوم من الاشتباكات العنيفة التي درات بين عناصر قسم شرطة البلدة من جهة ومقاتلي جبهة النصرة وك،تائب عدة مقاتلة من جهة اخرى سقط خلالها خسائر بشرية في صفوف الطرفين وتوجه رتل من القوات عدة مؤلف من عشرين الية في اتجاه بلدة مهين صباح الثلاثاء، كما نفذ الطيران الحربي غارات جوية اخرى على الجبال السورية المحاذية للحدود اللبنانية.
وقُتل 16 مواطناً بينهم 4 مقاتلين من الكتائب المقاتلة قُتلوا في اشتباكات مع القوات الحكومية في ريف بلدة مهين وفي منطقة السخنة، ومقاتل من مدينة القريتين قضى في اشتباكات مع القوات الحكومية في ريف حمص، على طريق أبو الشامات، و12 مواطناً هم مواطنة ورجل من قرية حوارين، قضوا في قصف للقوات الحكومية على القرية، ورجل و 4 أطفال قُتلوا في قصف للقوات الحكومية وغارات للطيران الحربي على مناطق في بلدة مهين، ورجلان أحدهما من بلدة السعن والآخر من قرية الشريفة قُتلا في قصف للقوات الحكومية على قراهم، وشاب قضى تحت التعذيب في المعتقلات الأمنية السورية، ورجلان من حي الوعر قضيا في قصف للقوات الحكومية على مناطق في حي الوعر.
وفي درعا يتعرض الحي الشرقي من بلدة بصرى الشام لقصف من قبل القوات الحكومية مما ادى لسقوط جرحى في حين تدور اشتباكات عنيفة بين القوات الحكومية ومقاتلي الكتائب المقاتلة في الجهة الشرقية من مدينة نوى وانباء عن خسائر بشرية في صفوف الطرفين.
وقُتل 12 مواطناً بينهم 6 مقاتلين من الكتائب المقاتلة قُتلوا في اشتباكات مع القوات الحكومية في محيط حاجز التابلين بين مدينتي طفس وداعل، و6 مواطنين هم 3 رجال قُتلوا في قصف للقوات الحكومية على مناطق في درعا البلد، وآخر قضى في قصف للقوات الحكومية على مناطق في مخيم درعا، ورجل وطفلة أصيبا جراء إطلاق نار من القوات الحكومية المتركزة في اللواء 15 على المدينة إنخل، بحسب نشطاء من المنطقة.
وفي مدينة حلب تجددت الاشتباكات بين مقاتلي الكتائب المقاتلة والقوات الحكومية فجراً بالقرب من معمل الأجبان والألبان وفرع المكافحة في حي الميدان، بالتزامن مع قصف من القوات الحكومية على منطقة الاشتباك، ما أدى لمقتل أحد عناصر الكتائب المعارضة، وأنباء عن سقوط خسائر بشرية في صفوف القوات الحكومية، بينما نفذ الطيران الحربي غارة على مناطق في حي باب النيرب، ليل الإثنين، دون معلومات عن خسائر بشرية، في حين فتح الطيران الحربي نيران رشاشاته الثقيلة على مناطق في بلدة الدويرينة وانباء عن اصابات في صفوف المواطنين.
واشتباكات صباح الثلاثاء بين مقاتلي وحدات حماية الشعب الكردي ومقاتلي الدولة الإسلامية في العراق والشام في المنطقة الفاصلة بين قرية معرين بريف إعزاز وقرية قسطل جندو في ريف مدينة عفرين، وفي محيط قرية يازي باغ وأنباء عن مصرع ما لا يقل عن 5 مقاتلين من الدولة الإسلامية، بينما قصفت الدولة الإسلامية محيط قرية قسطل جندو بعدد من قذائف الهاون، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية.
وقُتل 4 مواطنين بينهم مقاتلان اثنان من الكتائب المقاتلة قُتل في اشتباكات للكتائب المقاتلة مع القوات الحكومية في محيط السجن المركزي وحي بستان الباشا، واعلامي في كتيبة مقاتلة قُتل أثناء تغطيته للاشتباكات بين مقاتلي الكتائب المقاتلة والقوات الحكومية على أطراف حي سليمان الحلبي، ورجل قضى جراء إصابته برصاص قناص عند معبر كراج الحجز في حي بستان القصر.
وفي اللاذقية قصفت القوات الحكومية مناطق في بلدة الكبير مما ادى لسقوط جرحى
وفي دير الزور قُتل مقاتل من الكتائب المقاتلة في اشتباكات مع القوات الحكومية في حي الرشدية، الثلاثاء.
وقتل 8 مواطنين بينهم 3 مقاتلين اثنان من الكتائب المقاتلة في اشتباكات بحيي الرشدية ومناطق أخرى في مدينة دير الزور للكتائب المقاتلة مع القوات النظامية، ومقاتل من مدينة البوكمال قُتل في اشتباكات بمحافظة حلب، و5 مواطنين هم طفل قُتل في غارة للطيران الحربي على ماطق في حي الحميدية، وسيدة وطفلة ورجل قُتلوا في غارة للطيران الحربي على مناطق في بلدة خشان بالريف، وطفل قضى متأثراً بجراح أصيب بها في غارة للطيران الحربي الإثنين على مدرسة عدنان المالكي في حي القصور.
وفي محافظة حماه استشهد مقاتل واحد من الكتائب المقاتلة متأثراً بإصابته بشظية قذيفة أثناء اشتباكات في حاجز المكاتب بين مقاتلي الكتائب المقاتلة والقوات الحكومية قبل قرابة 10 أيام.
وفي محافظة دمشق قُتل رجل فلسطيني الجنسية من مخيم اليرموك، جراء إصابته في قصف للقوات الحكومية على مناطق في مخيم اليرموك.
ودارت اشتباكات بين مقاتلي الكتائب المعارضة والقوات الحكومية، في حي جوبر وأطراف حي القابون، فجر الثلاثاء، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية، كما سقطت قذيفتان في منطقة قريبة من مدرسة موسى بن نصير في حي مساكن برزة، وأنباء عن سقوط عدد من الجرحى، بينما انفجرت عبوة ناسفة بالقرب من مركز الإيواء "غالية فرحات" في حي مساكن برزة ووردت أنباء عن سقوط قتلى وجرحى، في حين نفذت القوات الحكومية فجر الثلاثاء حملة دهم وتفتيش للمنازل في حي الميدان ولم ترد معلومات عن اعتقالات.
وفي محافظة الرقة قُتل ناشط برصاص مسلحين مجهولين أقدموا على خطفه وعثر على جثته بعدها وعليها آثار طلقتين ناريتين بالقرب من قرية الفخيخة.
وفي محافظة إدلب قُتلت سيدة متأثرة بإصابتها برصاص قناص في مزارع بلدة حيش.
وتم توثيق اسم مقاتل جبهة النصرة الذي لقي حتفه في تفجير شاحنة مفخخة عند حاجز المكننة الزراعية على طريق حماه - السلمية، الأحد، والذي أدى لمقتل ما لا يقل عن 32 مدنياً، وسبعة من القوات النظامية بينهم ضابك و4 جثث مجهولة الهوية و تبين أنه من قرية تير معلة في محافظة حمص
وفي ادلب دارت اشتباكات عنيفة بين القوات الحكومية ومقاتلي الكتائب المقاتلة في محيط حاجز جنة القرى في ريف جسر الشعور وانباء عن سيطرة الكتائب المقاتلة على الحاجز ومقتل 3 مقاتلين من الكتائب المقاتلة، ووردت معلومات عن قتلى وجرحى في صفوف القوات الحكومية.
وقُتل 3 منشقين عن القوات الحكومية أحدهم برتبة عقيد ركن من محافظة درعا قُتل تحت التعذيب في المعتقلات الأمنية السورية، والآخر مقدم وقائد لواء مقاتل وقائد غرفة عمليات المنطقة الشرقية في درعا، قُتل خلال اشتباكات مع القوات النظامية في محيط حاجز التابلين بين مدينتي طفس وداعل، والثالث شرطي منشق من محافظة إدلب قُتل تحت التعذيب في المعتقلات الأمنية السورية.
وفي القنيطرة استهدفت الكتائب المقاتلة بقذائف الهاون السرية الرابعة قرب بلدة الحيران وانباء عن قتلى وجرحى في صفوف القوات الحكومية.
ولقي ما لا يقل عن 7 مقاتلين من الدولة الإسلامية في العراق والشام حتفهم في اشتباكات مع مقاتلي وحدات حماية الشعب الكردي، في المنطقة الواقعة بين قرية معرين في ريف إعزاز وقرية قسطل جندو في ريف مدينة عفرين ومحيط قرية يازي باغ في محافظة حلب.
وقُتل 8 مقاتلين من الكتائب المقاتلة مجهولي الهوية حتى اللحظة، وذلك خلال اشتباكات في مناطق سورية عدة، كما قُتل 10 عناصر من قوات "جيش الدفاع الوطني" الموالية للحكومة في اشتباكات واستهداف حواجزهم في مدن وبلدات وقرى سورية عدة.
وقُتل ما لا يقل عن 43 من القوات الحكومية خلال اشتباكات واستهداف مراكز وحواجز واليات ثقيلة بقذائف صاروخية ورصاص قناصة وتفجير عبوات ناسفة في اليات في محافظات عدة بينهم في دمشق وريفها 13 - دير الزور 8 - درعا 4- حلب 5 - القنيطرة 4- حمص 8
ولقي 11 مقاتلا من الكتائب المقاتلة والدولة الاسلامية في العراق والشام وجبهة النصرة من جنسيات غير سورية حتفهم اثر قصف على عربات وسيارات واشتباكات في مناطق عدة.
كما تم توثيق مقتل مقاتل من الكتائب المقاتلة قُتل في اشتباكات للكتائب المقاتلة مع القوات الحكومية بحي الرصافة في مدينة دير الزور، في ال 14 من من الشهر الجاري، ومقاتل شيشاني الجنسية، لقي حتفه في اشتباكات بحي الرصافة في ال 14 من الشهر الجاري كذلك، وسجين قُتل جراء نقص الأدوية والعلاج في السجن المركزي بحلب.
كما وردت معلومات عن مقتل 4 مواطنين هم رجل و3 سيدات من بلدة تلعرن، جراء استهداف القوات الحكومية لسيارة التي كانت تقلهم على طريق السفيرة – تلعرن.
شن الطيران الحربي السوري غارات عدة على أحياء مدينة دير الزور، فيما تدور اشتباكات عنيفة بين مقاتلي الكتائب المعارضة وقوات الحكومة في محيط حاجز الشولا الإستراتيجي على طريق دير الزور دمشق، وفي ريف حمص الشمالي قال ناشطون إن اشتباكات دارت بين القوات الحكومية والجيش الحر، كما تدور اشتباكات بين مقاتلي الكتائب المقاتلة والشرطة في مخفر بلدة صدد ذات الأهمية التاريخية، إثر اقتحام مقاتلي الكتائب المقاتلة للبلدة التي يقطنها مواطنون من أتباع الديانة المسيحية.
وفي ريف العاصمة قصف الطيران الحربي بساتين بلدة المليحة وقصف عنيف براجمات الصواريخ والمدفعية الثقيلة على مدن وبلدات المليحة ومعضمية الشام وداريا وجسرين وعلى عدة مناطق بالغوطة الشرقية واشتباكات عنيفة في محيط حاجز النور في بلدة المليحة.
تعرضت قرية عربيد بالريف الشرقي لمدينة حلب لقصف من القوات الحكومية، فجر الثلاثاء، كما قصف الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة مبان في بلدة بلاط، في ريف مدينة السفيرة، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية، بينما فتح الطيران الحربي نيران رشاشاته الثقيلة على محيط مطار كويرس العسكري المحاصر من قبل الكتائب المقاتلة، فيما وردت أنباء عن مقتل رجل و3 سيدات من بلدة تلعرن، إثر استهداف سيارة كانت تقلهم بصاروخ على طريق تعلرن – السفيرة.
وشن الطيران الحربي السوري غارات عدة على أحياء مدينة دير الزور، شرقي البلاد، في وقت بث ناشطون صورا تظهر أعمدة الدخان المتصاعدة جراء القصف.
وأظهرت صور أخرى ما قالوا إنه سيطرة مقاتلو الجيش الحر على حاجز الشولا جنوبي المدينة على الطريق الدولي، بعد اشتباكات دامت لأكثر من أسبوع.
فيما تدور اشتباكات عنيفة بين مقاتلي لواء جعفر الطيار ولواء مؤتة ولواء الإخلاص ومجموعة الخندق وتجمع كتائب الحق ولواء درع الأنصار ولواء الصاعقة من طرف والقوات الحكومية من طرف آخر، في محيط حاجز الشولا الاستراتيجي، الذي يبعد نحو 30 كم عن مدينة دير الزور على الطريق المؤدي إلى دمشق، ومعلومات أولية عن سيطرة مقاتلي الكتائب المقاتلة على الحاجز وعلى قرية الشولا ومفرزة الامن العسكري فيها، وتدمير عربة مدرعة ودبابة، والاستيلاء على عدد آخر من الأسلحة والذخيرة، إضافة لمعلومات مؤكدة عن سقوط خسائر بشرية من الطرفين، وبسيطرة الكتائب المقاتلة على الحاجز تكون قد قطعت بشكل كامل، طرق الإمداد البرية للقوات الحكومية المتمركزة داخل مدينة دير الزور، إضافة لتمركز الكتائب المقاتلة في منطقة قريبة من اللواء 137 الذي أفاد نشطاء أن القوات الحكومية المتمركزة فيه كانت تقوم بقصف مناطق في مدينة دير الزور.
وفي ريف حمص الشمالي، قال ناشطون إن اشتباكات دارت بين القوات الحكومية والجيش الحر.
وبث ناشطون صورا تظهر القصف المدفعي الذي استهدف قلعة الحصن الأثرية في ريف حمص الغربي، وأظهرت صورا أخرى، جانبا من الاشتباكات في مدينة نوى في ريف درعا بين القوات الحكومية والجيش الحر.
كما تدور اشتباكات بين مقاتلي الكتائب المقاتلة والشرطة في مخفر بلدة صدد ذات الأهمية التاريخية، بالقرب من بلدة مهين، إثر اقتحام مقاتلي الكتائب المقاتلة للبلدة التي يقطنها مواطنون من أتباع الديانة المسيحية، وتحوي نازحين من محافظتي دمشق وريفها، وسط دوي أصوات انفجارات في المنطقة، واشتباكات مستمرة منذ الصباح مع عناصر مخفر البلدة، والمشفى ودوائر حكومية أخرى، ما أدى لمقتل شرطي ومعلومات مؤكدة عن خسائر بشرية أخرى من الطرفين، وأبلغ أهالي المنطقة أن جبهة النصرة وكتائب أخرى مقاتلة اقتحموا البلدة، حيث لا تزال الاشتباكات مستمرة منذ الصباح، بالتزامن مع قصف من القوات الحكومية على قرية حوارين ومناطق في بلدة مهين والتي تدور في ريفها اشتباكات بين الكتائب المقاتلة والقوات الحكومية.
وجددت القوات الحكومية فجر الثلاثاء قصفها على مناطق في حي الوعر، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية، في حين تعرضت اطراف مدينة تدمر لقصف من قبل القوات الحكومية مما ادى لسقوط جرحى.
في حين تعرضت مناطق في مدينة كفر زيتا في حماة لقصف من القوات الحكومية فجر الثلاثاء، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية، في حين جددت القوات الحكومية قصفها على قرى الحرية والحويز والحواش في سهل الغاب ليل أمس، وأنباء عن سقوط عدد من الجرحى حالات البعض منهم خطرة، فيما قتل عنصر من المعارضة من بلدة صوران بشظية قذيفة أثناء اشتباكات في حاجز المكاتب بين مقاتلي الكتائب المقاتلة والقوات الحكومية قبل نحو 10 أيام، ودارت فجر الثلاثاء اشتباكات عنيفة بين القوات الحكومية ومقاتلي الكتائب المعارضة في محيط حاجز تل الحماميات في ريف حماة الشمالي وسط قصف من قبل القوات الحكومية على محيط المنطقة وانباء عن خسائر بشرية في صفوف الطرفين.