الدار البيضاء ـ جميلة عمر
افتتح وزير السُكنى وسياسة المدينة، نبيل بن عبدالله، الدورة الأولى "لأكاديمية النمو الأخضر"، التي نظّمها أخيرًا الاتحاد العام لمقاولات المغرب، والمركز المغربي للإنتاج النظيف.وأكد بن عبدالله أنّ أقرب نموذج للمدينة الذكية في المغرب هو مدينتا الرباط ومراكش، اللتان تترقبان إدخال التكنولوجيات الجديدة؛ حيث تعمل الوزارة على رصد البنيّة التحتية الأساسية، كالطرق ووسائل النقل، وشبكات الألياف البصرية وشبكات الاتصال المختلفة الخاصة في المدينة الذكية، في حين التفكير في جعل العاصمة الاقتصادية الدار البيضاء ذكية يقتضي التشخيص الأولي لمشاكلها، ووضع تصور سياسي واضح عبر إرادة سياسية قوية وتوفير الإمكانيات البشرية والمادية.
وأشار بن عبدالله إلى أنَّ المدن الحديثة أو التي في طور الإنجاز كمدينة محمد السادس ببن جرير، مؤهلة أنَّ تشمل أنظمة تكنولوجيا تقدم الخدمات وفق المدن الذكية المنفتحة على العالم، مضيفًا أنَّ تحقيق المدينة الذكية في المغرب سيجعل المواطنين على علاقة وطيدة في محيطهم، وستمكّنهم من عيش أفضل، بتكلفة أقل.وأكمل الوزير أنَّ المدن الحديثة أو التي في طور الإنجاز كمدينة محمد السادس ببن جرير، مؤهلة أنَّ تشمل أنظمة تكنولوجيا تقدم الخدمات وفق المدن الذكية المنفتحة على العالم، مضيفًا أنَّ تحقيق المدينة الذكية في المغرب سيجعل المواطنين على علاقة وطيدة بمحيطهم، وستمكّنهم من عيش أفضل، بتكلفة أقل.