باريس - ليبيا اليوم
أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أن كافة الأطراف التي تدخلت في ليبيا عام 2011 تتحمل جزءا من المسؤولية فيما وصلت إلى ليبيا حاليا بما في ذلك فرنسا.
وقال «ماكرون» لوسائل إعلام فرنسية، إن الوضع في ليبيا أثر بشكل واضح على كافة الدول المجاورة، موضحًا أن منطقة الساحل شهدت تنامي تهريب الأسلحة والمخدرات والاتجار بالأشخاص.
وأشار إلى أن الإرهابيين استفادوا من الوضع في ليبيا في التمويل وتنظيم الصفوف، مضيفًا أن مشاكل منطقة الساحل لا تقتصر فقط على الأزمة الليبية.
قـــد يهمــــــــك ايضـــــــًا:
معلومات جديدة عن الأسلحة التي كانت بحوزة منفذ هجوم فيينا الإرهابي
ترامب يتقدّم "بشكل حازم" ويؤكّد أن المواطنين من حقّهم معرفة الفائز الليلة