دمشق ـ نور خوّام
قصفت القوات السورية الحكومية، مساء الاثنين الماضي، مناطق في محيط قرية باشكوي ومنطقة دوير الزيتون في ريف حلب الشمالي دون أنباء عن إصابات.
كما استمرت الاشتباكات العنيفة حتى فجر الثلاثاء، بين القوات الحكومية مدعمة بقوات الدفاع الوطني وعناصر من حزب الله اللبناني من طرف، وجبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام) وفصائل مقالتة من طرف آخر، في حي جمعية الزهراء غرب حلب.
وترافق ذلك مع تنفيذ الطيران الحربي غارات عدة على مناطق الاشتباكات، بالتزامن مع فتحه نيران رشاشاته الثقيلة على أماكن في محيط المنطقة، عقب تمكن مقاتلي النصرة والفصائل من التقدم والسيطرة على مدرسة في الحي وعلى نقاط أخرى في المنطقة، وسط معلومات مؤكدة عن خسائر بشرية في صفوف الطرفين.
كذلك فتح الطيران الحربي، الاثنين الماضي، نيران رشاشاته الثقيلة على مناطق في حلب القديمة، بينما سقطت قذائف عدة على مناطق في شارع النيل الخاضع لسيطرة القوات الحكومية، ما أدى إلى أضرار مادية.
بينما قصف الطيران المروحي، صباح الثلاثاء، بالبراميل المتفجرة مناطق في طريق الكاستيلو شمال حلب، وتعرضت مناطق في مطار كويرس العسكري والذي يحاصره تنظيم "داعش" إلى قصف جوي ولم ترد أنباء عن إصابات.
وانسحب مقاتلو جبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام) والفصائل المقاتلة من المدرسة التي سيطروا عليها في حي جمعية الزهراء إثر هجوم نفذه المقاتلون، مساء الاثنين الماضي على الحي، عقب تفجير نفق في محيط مبنى المخابرات الجوية الذي عمدت القوات الحكومية إلى إفراغه، بعد تفجير نفق سفل مبنى في منطقة المخابرات الجوية في جمعية الزهراء غرب حلب، في الخامس من آذار/ مارس الماضي.
وأسفر الهجوم عن مقتل ما لا يقل عن 13 مقاتلاً من جبهة النصرة والفصائل المقاتلة، ومقتل وجرح 20 عنصرًا على الأقل من القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها، ومعلومات عن المزيد من الخسائر البشرية في صفوف الأخير، كما أن تفجير النفق في محيط مبنى فرع المخابرات الجوية في جمعية الزهراء، جعل من دار الأيتام خط الدفاع الأول للقوات الحكومية عن حي جمعية الزهراء.
بينما قصفت القوات الحكومية مناطق في حي قاضي عسكر، ولم ترد معلومات عن إصابات، بينما تعرضت مناطق في بلدة حريتان لقصف من قبل القوات الحكومية، دون أنباء عن خسائر بشرية، بينما دارت اشتباكات بين الكتائب المقاتلة وجبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام) وجبهة أنصار الدين من طرف، والقوات الحكومية مدعمة بمسلحين موالين لها من جنسيات سورية وعربية وآسيوية من طرف آخر، في محيط قرى باشكوي وحندرات وسيفات في ريف حلب الشمالي.
في حين دارت اشتباكات بين الكتائب المقاتلة من طرف، والقوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من طرف آخر، في محيط حي بستان القصر جنوب غرب حلب.
وألقى الطيران المروحي برميلاً متفجرًا على منطقة في حي مساكن هنانو شرق حلب، وبرميلين متفجرين على مناطق سيطرة الكتائب المقاتلة في حي الأشرفية شمال حلب، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية حتى الآن.
بينما قصف الطيران الحربي قرية رسم العبود القريبة من بلدة دير حافر التي يسيطر عليها تنظيم "داعش" في ريف حلب الشرقي، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية حتى الآن.
كذلك قتل مواطن وأصيب 5 من أطفاله، بجراح جراء قصف من قبل الطيران الحربي على منطقة قبر الإنجليزي في محيط بلدة كفر حمرة، في ريف حلب الشمالي الغربي، كما قتل مواطن وأصيب نحو 7 آخرين من بينهم نساء وأطفال جراء تعرض مناطق في قرية شربع في ريف مدينة الباب لقصف جوي.
واستمرت الاشتباكات العنيفة بين جبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام) والفصائل المقاتلة من جهة، والقوات الحكومية مدعمة بقوات الدفاع الوطني وحزب الله اللبناني من جهة أخرى، في حي جمعية الزهراء بالتزامن مع قصف عنيف ومتبادل بين الطرفين.
ترافق مع قصف جوي على مناطق الاشتباكات، مما أسفر عن خسائر بشرية في صفوف الطرفين، وسط تقدم المقاتلين في المنطقة، كذلك قتل 3 أشخاص جراء سقوط قذائف على أماكن قرب منطقة الشيحان الخاضعة لسيطرة القوات الحكومية.
بينما دارت اشتباكات بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من طرف، والكتائب المقاتلة من طرف آخر في حي الإذاعة غرب حلب.
كما سقط صاروخ أطلقته القوات الحكومية ويعتقد أنه من نوع أرض- أرض على منطقة بالقرب من جامع الكريمية في حي قنسرين في حلب القديمة، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية حتى اللحظة.
في حين قتل 4 أشخاص جراء قصف من الطيران الحربي على مناطق في قرية العوينة الكبيرة في ريف حلب الجنوبي، وقصفت القوات الحكومية أماكن في قرية المكتبة في الريف الجنوبي للمدينة.
بينما دارت اشتباكات بين الكتائب المقاتلة وجبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام) وجبهة أنصار الدين من طرف، والقوات الحكومية مدعمة بمسلحين موالين لها من جنسيات سورية وعربية وآسيوية من طرف آخر، في محيط قرية سيفات في ريف حلب الشمالي.
كما فتح الطيران الحربي نيران رشاشاته الثقيلة على مناطق في اتستراد غازي عنتاب شمال حلب، ومناطق أخرى في حريتان في ريف حلب الشمالي، ولم ترد معلومات حتى الآن عن الخسائر البشرية.
بينما تم توثيق مقتل عنصر من الكتائب إثر اشتباكات مع تنظيم "داعش" في منطقة صوران أعزاز.
وألقى الطيران المروحي، صباح الثلاثاء، براميل متفجرة على مناطق في قرية عين السودة في ريف جسر الشغور وبلدة سراقب في ريف إدلب، ومناطق أخرى في بلدتي ابلين واحسم وقرية بسامس بجبل الزاوية، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية حتى اللحظة.
في حين نفذ الطيران الحربي، صباح الثلاثاء، غارتين على مناطق في بلدة النيرب، مما أدى إلى سقوط عدد من الجرحى، بينما قصف الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة مناطق في بلدة كورين في ريف إدلب.
كما نفذ الطيران الحربي غارتين على مناطق في بلدة سرمين ومدينة بنِّش في ريف إدلب، بينما قصف الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة مناطق في أطراف بلدة الهبيط، دون معلومات عن خسائر بشرية.
وتعرضت مناطق في محيط بلدة كورين لقصف من قبل القوات الحكومية، دون أنباء عن إصابات حتى الآن.
كما نفذ الطيران الحربي غارتين على مناطق في جبل الأربعين، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية حتى اللحظة، بينما ألقى الطيران المروحي براميل متفجرة على مناطق في محيط قرية عابدين في ريف إدلب الجنوبي، مما أدى إلى أضرار مادية.
ونفذ الطيران الحربي 3 غارات على مناطق مدينة إدلب، مما أدى إلى سقوط عدد من القتلى والجرحى، بينما قصف الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة منطقة تل النبي أيوب في جبل الزاوية، دون أنباء عن إصابات.
كما جدد الطيران المروحي قصفه براميل متفجرة على مناطق في بلدتي بسامس وكورين، دون أنباء عن خسائر بشرية حتى اللحظة.
وقتل 4 أشخاص وأصيب آخرون، الاثنين الماضي، بجراح جراء تنفيذ الطيران الحربي غارة على مناطق في بلدة كورين في ريف إدلب.
بينما فتح الطيران الحربي نيران رشاشاته الثقيلة على أماكن في بلدة سرمين، وقصف الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة مناطق في قرية ابلين ومناطق أخرى في قرية بسامس في جبل الزواية.
كما نفذ الطيران الحربي غارة على أماكن في قرية بسامس، وسط استمرار القصف من قبل القوات الحكومية على أماكن في القرية، مما أدى إلى سقوط عدد من الجرحى.
في حين قتل عنصر من المسلحين الموالين للقوات الحكومية في اشتباكات مع مقاتلي الفصائل المقاتلة وجبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام) في محيط بلدة الفوعة الشيعية.
ودارت اشتباكات بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من طرف، وتنظيم "داعش" وفصائل داعمة لها من طرف آخر في حواجز للقوات الحكومية في الجبل الغربي في مدينة الزبداني، ترافق مع قصف متبادل بين الطرفين، وسط تقدم المقاتلين وسيطرتهم على نقاط جديدة، مما أدى إلى مقتل مقاتل على الأقل من الكتائب، وأنباء عن المزيد من الخسائر بشرية في صفوف الطرفين.
بينما فارق الحياة طفل من مدينة دوما جراء نقص الدواء والعلاج اللازم وسوء الأوضاع المعيشية في الغوطة الشرقية، كذلك قصف الطيران الحربي مناطق في محيط وادي بردى من جهة قرية افرة، وسط قصف من قبل القوات الحكومية على أماكن في المنطقة الواقعة بين قريتي دير مقرن وإفرة دون معلومات عن خسائر بشرية حتى الآن.
وسقط صاروخان يعتقد أنهما من نوع أرض- أرض أطلقتهما القوات الحكومية، على مناطق في بلدة زبدين في الغوطة الشرقية، دون أنباء عن خسائر بشرية، ليرتفع إلى 34 صاروخًا على الأقل، عدد الصواريخ التي أطلقتها القوات على مناطق في مدينة زبدين، خلال 9 أيام متتالية من القصف على البلدة ومحيطها.
وقصفت القوات الحكومية مناطق في مدينة الزبداني بقذائف الهاون، ترافق مع فتح القوات نيران رشاشاتها الثقيلة على مناطق المدينة.
في حين نفذ الطيران الحربي غارات على مناطق في أطراف مدينة دوما، ومناطق أخرى في مدينة زملكا، ومنطقة عين ترما ومزارع بلدة مسرابا في الغوطة الشرقية، دون أنباء عن خسائر بشرية حتى اللحظة.
بينما قتل رجل من مدينة دوما في ظروف مجهولة حتى اللحظة، كما ألقى الطيران المروحي برميلين متفجرين على مناطق في مزارع مخيم خان الشيح في الغوطة الغربية دون أنباء عن إصابات.
وقصفت القوات الحكومية مناطق في غوطة دمشق الشرقية، الاثنين الماضي، بينما سقطت قذائف أطلقتها فصائل مقاتلة على أماكن في منطقة ضاحية الأسد، في حين فتحت القوات نيران رشاشاتها الثقيلة على أماكن في المزارع المحيطة ببلدة الكسوة، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية حتى اللحظة.
ونفذت القوات الحكومية مداهمات لمنازل مواطنين في أحياء مدينة دمشق دون معلومات عن اعتقالات، بحسب نشطاء من المنطقة.
ونفذ الطيران الحربي غارات على مناطق في حي جوبر، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية حتى اللحظة، بينما استهدفت الكتائب بقذائف الهاون تمركزات عناصر تنظيم "داعش"، على أطراف مخيم اليرموك، ولم ترد معلومات عن إصابات حتى الآن.
وتعرضت مناطق في قريتي أبو حبيلات وقليب الثور، وأماكن أخرى في ريف حماة الشرقي لقصف جوي، كما قصف الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة، صباح الثلاثاء، مناطق في بلدتي اللطامنة وكفرزيتا في ريف حماة الشمالي، دون معلومات عن خسائر بشرية.
وأعدم تنظيم "داعش" رجلاً في ريف حماة، وفصل رأسه عن جسده بوساطة سيف، وذلك لاتهامه بـ"سب الذات الإلهية"، وسط تجمع عدد من عناصر التنظيم.
وأعدم التنظيم في 31 آذار / مارس الماضي 46 مواطنًا، من بينهم 3 أطفال دون سن الـ 18عامًا، و11 مواطنة فوق سن الـ18 عامًا، إضافة إلى 6 عناصر من اللجان الشعبية الموالية للقوات الحكومية، حرقًا وذبحًا وبإطلاق النار من قِبل عناصر التنظيم في قرية المبعوجة في ريف السلمية الشرقي في محافظة حماة.
وألقى الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة مناطق في بلدة كفرزيتا في ريف حماة الشمالي، والتي تشهد قصفًا جويًا مستمرًا منذ أشهر سقط خلالها الكثير من القتلى والجرحى.
وقتل 7 أشخاص جراء قصف الطيران الحربي لمناطق في قرية أم حارتين في الريف الشرقي لحماة، والعدد مرشح للارتفاع بسبب وجود جرحى في حالات خطرة.
بينما قصف الطيران المروحي ببرميلين متفجرين مناطق في قرية عطشان، وتعرضت أماكن في قريتي قسطون وقليدين وأماكن أخرى في ريف حماة الغربي لقصف من قبل القوات الحكومية، ولم ترد معلومات عن الخسائر البشرية حتى اللحظة.
في حين فتحت القوات نيران رشاشاتها الثقيلة على مناطق في بلدة اللطامنة في الريف الشمالي لحماة، وألقى الطيران المروحي برميلين متفجرين على أماكن في الأراضي الزراعية الواقعة بين بلدة مورك وقرية الصياد في ريف حماة الشمالي، دون أنباء عن إصابات حتى الآن.
وقصفت القوات الحكومية مناطق في قرى بالقطاع الأوسط من ريف القنيطرة، دون معلومات عن خسائر بشرية حتى اللحظة.
وظهر في 28 آذار/ مارس الماضي عناصر من أطفال التنظيم، دون سن الـ 18 عامًا، وهم يحملون بنادق آلية، ويقتادون 9 رجال ألبسوهم "اللباس البرتقالي" حيث أجثوهم على الأرض، ومن ثم وزع أحد عناصر "أشبال الخلافة" السلاح على الباقي"، وممدوهم على الأرض ووضعوا رقابهم على أطراف ساقية صنعها عناصر التنظيم، ثم جزوا رقابهم، وفصلوا رؤوسهم عن أجسادهم، لاتهامهم بأنهم "روافض".
ودارت اشتباكات عنيفة بين الفصائل المقاتلة وجبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام) من طرف، وحزب الله اللبناني مدعمًا بمقاتلين إيرانيين والقوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من طرف آخر، في محيط قرى وبلدات مسحرة وأم باطنة والعجرف والحميدية والصمدانية الغربية في القطاع الأوسط من ريف القنيطرة، وسط قصف وفتح القوات الحكومية لنيران رشاشاتها الثقيلة على أماكن في المناطق ذاتها وأماكن أخرى في القطاع الأوسط، ومعلومات عن خسائر بشرية في صفوف الطرفين.
كما تعرضت أماكن في بلدتي طرنجة وأوفانيا لقصف من قبل القوات الحكومية وسط فتحها نيران رشاشاتها الثقيلة على مناطق في البلدتين، واستهدفت الفصائل المقاتلة بقذائف تمركزات للقوات الحكومية في ريف القنيطرة.
واعتقلت القوات الحكومية مواطنة في حي الصليبة في مدينة اللاذقية واقتادتها إلى جهة مجهولة، بحسب نشطاء من الحي.
وقصف الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة مناطق في قرية كفردلبة، بالقرب من بلدة دورين في ريف اللاذقية الشمالي، ولم ترد معلومات عن اصابات حتى اللحظة.
وقصف الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة أماكن في منطقة دير فول في ريف حمص الشمالي، دون أنباء عن إصابات، بينما تعرضت مناطق في قريتي هبرة الشرقية والغربية ومنطقة رجم القصر في ريف حمص الشرقي، لقصف من قبل القوات الحكومية، دون أنباء عن خسائر بشرية.
وقصف الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة مناطق في مدينة الرستن في ريف حمص الشمالي، مما أدى إلى سقوط جرحى.
وقصف الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة مناطق في مدينة انخل وبلدتي صيدا والكرك الشرقي، مما أدى إلى مقتل 3 أطفال في بلدة الكرك الشرقي وسقوط جرحى، والعدد مرشح للارتفاع بسبب وجود جرحى بعضهم في حالة خطرة.
بينما اعتقلت القوات الحكومية رجلاً من بلدة الحارة على أحد حواجزها في مدينة دمشق، واقتادته إلى جهة مجهولة، بحسب نشطاء.
كما ألقى الطيران المروحي براميل متفجرة على مناطق في بلدة زمرين في ريف درعا، دون أنباء عن إصابات حتى اللحظة.
وقصفت القوات الحكومية مناطق في بلدة الكرك الشرقي، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية حتى اللحظة، في حين قتل رجل من قرية غصم في ريف درعا تحت التعذيب داخل المعتقلات الأمنية السورية.
ودارت اشتباكات بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من طرف وعناصر تنظيم "داعش" من طرف آخر بالقرب من حاجز مفرق البترول شرق مدينة الحسكة، إثر هجوم الأخير على المنطقة مما أدى إلى خسائر بشرية في صفوف الطرفين.
بينما اعتقلت القوات الحكومية رجل وشقيقته من بلدة القحطانية في مدينة الحسكة، واقتادتهم إلى جهة مجهولة حتى اللحظة.
ونفذت طائرات حربية تابعة للتحالف العربي- الدولي عدة ضربات على أماكن في منطقة البوليل في الريف الشرقي لدير الزور.
كما قصفت طائرات حربية أماكن في منطقة المعامل في المدخل الشمالي لمدينة ديرالزور، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية حتى اللحظة.