بقلم : محمد عبد القادر
الفيلم بيبدأ تمثيله
وتتَر الفيلم عليه صورتي بكلام رغاي
وحكاية الفيلم بتتناول قصة أشخاص
ماتت فيا
وتراك شغال فـ الخلفية
وبتعلي قصادها المزيكا وبصوت الناي
طب ليه وازاي
البطَله بتبدأ بغباءها
بتعَلق قَلبي وبتقَرب
وبتبعد لما تكون حابه
وبيمَثل فيا وشوش شابه
أبطال القصة الأصلية
وطلَعت مشاهدي على الهامش
فطلعلي براح مِن وَجع الذات
محجوز ليا
واشمعنا انا فيلمي كئيب بالذات
بيمثل فيه أعداد ياما
وعدد الجمهور ده أقليه
واوجاعي بتهتف بسكوتي
وبتحضن صَمتي وتتغابي
والفيلم اتحرك بإيقاعه
والكاميرا بتجري على المَشهد
فتجيب الخَلق المتسابه
بيوَضح عمق فـ اوجاعهم
انا اسف جدًا يامشاعري
سلَمتك غَلطه لكدابه
الفيلم بيقلب لكئابه
انا عيشت العُمر ما بين وَجعي
تقريبًا وسط قلوب جاحده
وكإن المَشهد في الغابه
طَب ليه الفيلم حزين جدًا
وبرغم ما فيا الناس هاصت
وبتحضن فيا وحاسداني
وفـ نُص الفيلم يبان وَجعي
وصراخي يأثر فـ وداني
فطلعلي إجابه بتفاصيلها
ما انا بطل الفيلم الوحداني