القاهرة - المغرب اليوم
منذ إطلاقها عام 1993، لاتزال "رويال أوك أوفشور" Royal Oak Offshore قادرة على الكشف عن أبعاد جديدة مبتكرة، انطلاقًا من المبدأ القائل "لكسر القواعد، عليك إتقانها أولًا".
وتحتفل عام 2018 أوديمار بيغيه Audemars Piguet بالذكرى السنوية الخامسة والعشرين للساعة الأيقونية الشهيرة، عن طريق إطلاق ثلاثة إصدارات جديدة منها "إعادة إصدار الساعة الأصل "رويال أوك أوفشور أوتوماتيك كرونوغراف" Royal Oak Offshorw Automatic Chronograph، وكذلك الساعة الجديدة "رويال أوك أوفشور توربيون كرونوغراف" Royal Oak Offshore Tourbillon Chronograph، مع تصميم مُعاصر لمينائها بنسختين.
وفي هذه السنة، سيكون هناك إعادة إصدار أخرى للساعة الأصلية "رويال أوك أوفشور" Royal Oak Offshore ، حيث تقدم الدار سلسلة خاصة تتوافر إما بالفولاذ المقاوم للصدأ، أو بالذهب الوردي عيار 18 قيراطًا، كل منهما بإصدارٍ محدود يقتصر على 50 قطعة.
واستوحت الدار هذين الإصدارين من الساعة السابقة - رويال أوك أوفشور توربيون كرونوغراف Royal Oak Offshore Tourbillon Chronograph، ولكن مع حركة أعيد تصميمها بالكامل، وقد وضعتا حصريًا للاحتفال بالذكرى السنوية الخامسة والعشرين للمجموعة.
وتتميّزان بمزيجٍ من المواد التي غالبًا ما تظهر في موديلات الساعة، أما التاج والأزرار الضاغطة، فهي مشغولة من السيراميك، بدلاً من المعدن والمطاط.
كما تقدم ساعة "رويال أوك أوفشور توربيون كرونوغراف" Royal Oack Offshore Tourbillon Chronograph الجديدة ميناءً جديداً بكل معنى الكلمة، شُكّل كقطعة هندسية معاصرة من عالم التصميم، ويعبّرُ عن مقاربةٍ جريئةٍ، لطالما سعَت الدار على الدوام إلى نقلها، عبر جماليات مجموعة "أوفشور"، مع الحفاظ الدائم على جوهرها وشخصيتها