القاهرة - المغرب اليوم
تعاني بعض الأمهات الحوامل من ارتفاع درجة حرارة الجسم خلال فصل الصيف بسبب الحمل، لكن لهذه المشكلة حلول كثيرة وسهلة منها.
- اشتري زجاجة بخاخ واجعليها دائماً ممتلئة بالماء وذلك لرش الماء على الوجه من وقت لآخر لتهدئة حرارة الوجه والجسم.
- ضعي جيل العين في الثلاجة، ثم ضعي منه على عينك كلما شعرتِ بارتفاع في درجة حرارة الجو أثناء الصيف.
- انقعي قدميك في حمام من الماء البارد، إذ انه يساعد على تخفيض حرارة جسمك في الصيف. - ارتدي دائماً القبعات ذات الحجم الكبير، والتي تحمي رأسك من أشعة الشمس الضارة.
- احتفظي بدرجة حرارة مناسبة لغرفتك، وذلك باستعمال مكيف الهواء أو المروحة.
- تناولي الماء بكميات كثيرة في أجازة الصيف، وذلك تجنباً للإصابة بالجفاف. - لا تفكري في عمل جلسات لتسمير البشرة أو الجلوس في أشعة الشمس لوقت طويل، لان ذلك قد يضرك ويضر طفلك.
- رطبي منشفة بماء بارد وضعيها على جبهتك أو على رقبتك من الخلف وذلك لتهدئة درجة حرارة الجسم. انسي سروالك تماما لن تحتاجي إليه في أيام الصيف الحارة.
إنّ أفضل ثياب للمرأة الحامل في فصل الصيف هي الفساتين. فاختاري فستانا” قصيرا” أو طويلا”، أكمامه قصيرة أو من دون أكمام.
- لا تظنّي أنّك إذا كنت حامل لن تحتاجي إلى سترة سباحة! إذا اخترت أن تستعملي قميصا” واسعا” وشورت ستندمين كثيرا”!
- إختاري صندل مريح وتأكّدي أنّه يمسك رجلك جيّدا”. حياتك تتغيّر عندما ترتدين حذاء مريحا.
- تأكّدي أنّك اشتريت فاكهة طازجة فهي في الوقت نفسه مفيدة ومنعشة. - أخيرا” إنسي الطبخ في فصل الصيف.
إختاري إمّا أن تشوي في الخارج وإمّا أن تتناولي الطعام الحاضر، فحرارة المطبخ ليست أبدا” في مصلحتك.
وأقدم التنظيم المتشدد على ذبح أحد المقاتلين بعد أن سمح بشكل متعمد بنقل دمه إلى غيره من أتباع "داعش" هذا العام، على الرغم من معرفته بإصابته بالمرض ذاته، ومارس المقاتلون الجنس مع النساء قبل اكتشاف إصابتهم بالفيروس. وأوضحت المصادر أنّ قيادات التنظيم المتشدد قررت احتجاز المصابين في مركز المدينة، وأضافت أنّ المغربيات فررن هاربات إلى تركيا خوفًا من أن يعدمهن "الدواعش". وأثارت هذه الواقعة الذعر في صفوف قيادات التنظيم، في الوقت الذي يعتقد فيه أنهم سيكلفون المصابين بهجمات انتحارية في وقت قريب.
وفي حزيران/يونيو، أعدم مقاتلو "داعش" أحد أنصار التنظيم، وكان إندونيسي الجنسية لنقله عن عمد المرض إلى أمته اليزيدية البالغة من العمر 15 عامًا وتبرعه بدمه إلى مستشفى تابعة للتنظيم، ما أدى إلى إصابة أحد المتطرفين المصريين فضلا عن سعوديين اثنين أقدما على اغتصاب الفتاة. وأجرى مسؤولو التنظيم تحقيقات حول الواقعة وتبيّن أن المقاتل الإندونيسي كان على علم بحمله الفيروس المميت قبل انضمامه إلى صفوف "داعش" في أيلول/سبتمبر عام 2013، وقرر المسؤولون إجراء تحليلات للمقاتلين لمعرفة مدى تأثرهم بالدم المنقول.
وكشفت مجموعة تطلق على نفسها اسم "الرقة تذبح بصمت"، أن التنظيم المتشدد أنشأ مركزًا للكشف عن فيروس "الإيدز" في الميادين، إذ يأمل قيادات "داعش" في فحص دم كل مقاتل. وتعاني المستشفيات الواقعة في الرقة من نقص المعدات التي تكشف عن "الإيدز" لما يزيد عن عامين، وذكرت المجموعة بأنه جرت عمليات نقل المرض عن طريق الدم. وترددت أنباء أن الفيروس انتشر بدرجة كبيرة بين صفوف مقاتلي "داعش" لأن غالبيتهم من مدمني المواد المخدرة أو لديهم سوابق إجراميّة فضلا عن أنهم يتبادلون الزوجات.