برلين ـ د.ب.أ
ترى خبيرة الشؤون الاجتماعية د. كيمبرلي غريدر، أن الوضع الاجتماعي ودخل الأهل ومشاركتهم لهموم ومشاكل طفلهم تؤثر على مستواه في المدرسة حسب موقع أبونت دي. غريدر تقدم بعض النصائح للآباء. من المهم جدا توفير جو مريح في البيت يسهل على الطفل التعلم والقيام بواجباته المدرسية، وتقول غريدر "يجب توفير مكان ثابت وزمان محدد للطفل يراجع خلاله دروسه". بالتحدث مع المعلم شخصيا، يعرف الأهل مستوى طفلهم وسلوكه في المدرسة. ومن خلال التواصل والتعاون مع المدرس وإدارة المدرسة يمكن إيجاد حلول للمشاكل التي يواجهها الطفل. ممارسة الهوايات والنشاطات خلال أوقات الفراغ تؤثر على مستوى الطفل في المدرسة، لذا تنصح غريدر بتشجيعه على المطالعة، والأفضل أن يكون الأهل قدوة للطفل. للأصدقاء تأثير كبير على الطفل، لذا يجب معرفة مع من يقضي أوقاته. وحتى سن معين يمكن التأثير على الطفل وتغيير سلوكه بالاتجاه الصحيح