أثار الفيديو المشين الذي ظهر فيه زوج وهو يجبر زوجته على خلع ملابسها والاعتراف بخيانتها له، ضجة كبيرة، وتناقلت مجموعة من صفحات الفيسبوك، بعض المعطيات المتعلقة بالواقعة، حيث أشارت إلى أنّ الزوج يقيم في إيطاليا، حيث بلغ إلى علمه خبر خروج زوجته بشكل مشبوه، وعاد إلى المغرب ليتأكد بنفسه من الأمر، كما أنه وبمجرد تصويره لزوجته وهي عارية عاد إلى بلد المهجر ومن هناك قام بنشره، ويعود تاريخ تسجيل الفيديو إلى سنة 2017، وليس هذا الأسبوع كما روّج البعض لذلك.