وجدة - هناء امهني
توصلت أسرة الطالبة الجامعية، حياة بلقاسم، التي باتت تعرف بـ “شهيدة الحريڭ”، بمحتوياتها التي تركتها في حقيبتها اليدوية، نتيجة إصابتها برصاص البحرية الملكية المغربية، بينما كانت تحاول الهجرة عبر زورق نحو سواحل إسبانيا.
ومن أبرز الأشياء التي أحضرت إلى بيت العائلة، (القرآن الكريم)، وكتيب للأدعية، وواق من أشعة الشّمس، وبعض النقوذ "أورو وعملة ومغربية"، بالإضافة إلى شاحن هاتف وبعض الإكسسوارات.