الدار البيضاء – عبد الله العلوي
بانتهاء الدوري الفرنسي على وثر الأفراح والأحزان، تعذر على الدوليين المغاربة القدامى منهم والجدد البقاء ضمن حظيرة قسم الأضواء على الرغم من تباين نتائج المهددين، إذ لم يتمكن الدولي عبد الحميد الكوثري من إيقاف ولا مفاجأة نادي مارسيليا في مباراة حياة أوموت، وآلت النتيجة في النهاية إلى مارسيليا بهدف نظيف زكت نزول باستيا والكوثري إلى حظيرة الدرجة الثانية.
كما عزز نادي نانسي نفس الموقف رغم الفوز العريض الذي ترجمه على حساب سان إتيان بثلاثة أهداف لواحد بمشاركة العائد الدولي يوسف أيت بناصر في آخر مواجهة بعد غياب شبه أطول جراء الإصابة مثلما حضر الدولي يوسف حجي فقط لثلاث دقائق مع غياب الدولي ميكاييل بصير.