الدار البيضاء - المغرب اليوم
تعاني الفئات الصغرى للمنتخبات المغربية ، من ضعف التنافسية مع نظيرتها الإفريقية جنوب الصحراء، وهي ظاهرة يمكن تعميمها على جميع منتخبات منطقة شمال إفريقيا، ويعود السبب في ذلك، إلى مشكل تزوير الأعمار، وغياب مراكز جهوية لتكوين منتخبات حسب العصب، بعد إجراء بطولة محلية، تساعد على اكتشاف لاعبين في المستوى.
ولم تكن نتائج المنتخب الشاطئي في المستوى خلال نهائيات كأس إفريقيا التي احتضنتها مصر، بعد أن حصد هزائم ثقيلة أمام مصر والسنغال، في الوقت الذي اقتصرت مشاركة المنتخب الوطني داخل القاعة على بعض التجمعات الإعدادية والدوريات الدولية.
وتشتغل أغلب المنتخبات المغربية بمدربين مؤقتين، إذ يشرف جمال سلامي، مدرب المنتخب المحلي على منتخب الفتيان، وسيقوده في نهائيات كأس إفريقيا بتنزانيا، كما يقود زكريا عبوب منتخب الشباب دون عقد رسمي
وقد يهمك أيضاً :
ميسي يعود لمغازلة المستديرة "60 دقيقة على الأقل" أمام المغرب
الاتحاد الإفريقي يكشف موعد سحب قرعة كأس إفريقيا 2019