قدر مصدر مطلع حجم الديون المتراكمة على فريق اولمبيك أسفي جراء النزاعات المرفوعة ضده من طرف لاعبين سابقين في صفوفه وآخرين لا زالوا يلعبون له إلى الآن قرابة 500 ألف دولار.

ورجح المصدر أن يرتفع هذا المبلغ خلال الفترة المقبلة، لأن إدارة النادي تعتزم دفع مجموعة من اللاعبين للجوء بدورهم إلى لجنة النزاعات، وذلك لربح بعض الوقت على اعتبار أن الإجراءات والتحقيقات تأخذ وقتا طويلا، ما يسمح للنادي بتدبير بعض الموارد المالية.

وأكد المصدر أن الأرقام المالية للفريق الآسفي لكرة القدم لا تبشر بالخير، وأن النادي قد يعيش على وقع أزمة خانقة في الموسم المقبل.