الدار البيضاء – عبد الله العلوي
أصبح الملعب الكبير لمدينة مراكش الأقرب لاحتضان المباراة التي ستجمع بين المنتخب الوطني ونظيره من الرأس الأخضر، والتي ستجري في التاسع والعشرين مارس/آذار المقبل وتدخل لحساب تصفيات كأس أمم إفريقيا المقرر إقامته سنة 2017 في الغابون.
وأكدت مصادر مقربة من الإتحاد المغربي لكرة القدم أن أرضية عشب ملعب مراكش تبدو أفضل من ملعب أغادير، علما أن المدرب بادو الزاكي ربان المنتخب المغربي لكرة القدم، سيقوم بزيارة في 20 فبراير/شباط المقبل، للحسم في الموضوع.
وحسب نفس المصادر يفضل الإتحاد المغربي لكرة القدم بدوره ملعب مراكش، علما أن ملعب أغادير هو الذي احتضن المباريات الأخيرة لأسود الأطلس.