الرباط - المغرب اليوم
كشفت فتاة مغربية مصابة بـ "السيدا" عن وقائع خطيرة كانت طرفًا فيها بإيعاز من أحد المسؤولين في الجمعية المغربية لمحاربة "السيدا".
واعترفت المصابة بأنها فعلا تمارس الدعارة من أجل إعالة أطفالها وأسرتها كاشفة عن تفشي هذا الداء الفتاك بشكل أكثر من المعلن عنه.
وأكدت ذات المواطنة أنها "أصبحت اليوم بدون ضمير وغير مبالية بنقل العدوى للآخرين في ظل قساوة المجتمع الذي لا يرحم الشيء الذي اضطرها لممارسة الدعارة".