الرباط ـ المغرب اليوم
نبهت دراسة طبية، صدرت حديثا، إلى أن التدخين يترك بصماته على الشفرة الوراثية عن طريق تغيير الشفرة الكيميائية لجزيء الحمض النووي؛ وهو ما قد يؤدي أحيانا إلى تغيير في النشاط الجيني.
واكتشف الباحثون أن بعض تلك التغيرات في الجزيئات تعود إلى حالتها الأصلية عند الإقلاع عن التدخين، لكن بعضها يستمر على المدى البعيد.