وادعا لمنصور زايد تعرض حياة بسّام ترك للخطر
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

"وادعا" لمنصور زايد تعرض حياة بسّام ترك للخطر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

بسام الترك
القاهرة – إسلام خيري

صوّر المخرج اللبناني صاحب شركة a2b برودكشن بسام الترك عملاً مصوّراً جديداً لأغنية "وداعاً" للفنان منصور زايد، الأغنية من كلمات عبدالله الرمزان النعيمي، ألحان محمد العريفي ومن توزيع وليد فايد.

 استغرق تصوير الكليب ثلاثة أيام بين بيروت ودبي ضمن فريق عمل مكون من ستين شخصاً، كما وُضعت ميزانية ضخمة لانتاج هذا العمل المصوّر، وتدور قصة الكليب حول شاب وحبيبته التي تهتم كثيراً بالمظاهر في حين لا يكترث الحبيب -وهو من طبقة غنيّة- لهذه الأمور التي يفضلها على بساطتها.

وفي سياق القصة يُهدي الحبيب حبيبته عقداً فيه قلب مقسوم الى نصفين وخلال عشائهما تستبدل الحبيبة العقد البسيط بعقد من الماس لأنها لا تكترث الا للمظاهر.

تميّز الكليب بخطورة التنفيذ ويمكن اعتباره اول كليب يصور حريقاً حقيقياً حيث تم حرق وتحطيم غرفتين داخل منزل في دبي وشكلت هذه المشاهد خطراً على الفنان وفريق العمل على الرغم من إجراءات السلامة التي اتخذها المخرج بسام الترك لتنفيذ العمل الا ان الترك لم يسلم من الحريق حيث تدخّل لانقاذ منصور زايد من تداعي احد الجدران وسقوطها عليه ما استدعى نقله الى المستشفى . كل ذلك من اجل ان يحرق الفنان كل ماضيه الذي كان يعيشه في هذا الكليب وهنا نسمع منصور يقول وداعاً (عنوان الأغنية).

كذلك تم تحطيم أكثر من أربعة أمتار من الزجاج في أحد المشاهد بطريقة حقيقية وبخطورة عالية وذلك لأخذ لقطة نشاهد فيها الفنان واقفاً أمام المرآة التي تتحطم امامه (فقد أحرق كل شيء وحطّم كل شيء) . وعلى الرغم من تخيُّلنا أن كل ذلك ضرب من الخيال ولكنه كان من الواقع ونفِّذ بحرفية عالية على طريقة الفيديو كليب.

استطاع الفنان منصور زايد ان ينفذ الكليب بواقعية وبساطة، هذا ما دفع المخرج بسام الترك للقول "اكتشفت بتعاملي معه أنه شخص جِدّي يضحي لإنجاح العمل".

الكليب من اخراج بسام الترك، مدير التصوير سمير كرم، مونتاج وكلارينغ همام غزالة ومن انتاج شركة روتانا والاشراف الفني للاعلامي ناصر الجهور

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وادعا لمنصور زايد تعرض حياة بسّام ترك للخطر وادعا لمنصور زايد تعرض حياة بسّام ترك للخطر



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 15:18 2018 الخميس ,27 كانون الأول / ديسمبر

داعش والعملية الجبانة في المغرب

GMT 21:48 2018 الإثنين ,15 تشرين الأول / أكتوبر

تحديد موعد عرض الجزء الثاني من مسلسل"أبو العروسة"

GMT 00:25 2019 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

حكومة سبتة تمارس ضغوطًا على مدريد ترحيل القاصرين المغاربة

GMT 22:40 2019 الإثنين ,09 كانون الأول / ديسمبر

تسلسل زمني لـ «فضيحة انتشار المنشطات» بين لاعبي روسيا

GMT 09:11 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

نهضة بركان يقترب من ضم لاعبين من القسم الثاني

GMT 00:01 2019 الثلاثاء ,26 آذار/ مارس

معرض مسقط الدولي للكتاب في سلطنة عمان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya