تزنيت ـ المغرب اليوم
كشفت مصادر مطلعة أن المصالح الأمنية في تزنيت لا زالت تواصل أبحاثها من أجل تحديد مكان تواجد التلميذة التي ظهرت في شريط فيديو وصور، وهي تستعرض جسدها وترقص عارية بشكل مثير.
ووفقًا لذات المصدر، فإن الفتاة لا تزال مختفية عن الأنظار لحدود الساعة، حيث عجز الجميع عن تعقب أثرها بعدما فرت من بيت عائلتها مباشرة بعد انتشار الفيديو الفضائحي.
من جهة ثانية، لا زالت الشرطة العلمية والتقنية تحاول تحديد الجهة التي قامت بنشر الفيديو والصور، خاصة وأن غياب بطلته عقد من مهام العناصر الأمنية التي تحاول تسابق الزمن من أجل الإمساك بطرف خيط يساعد على فك لغز القضية.
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر