القصة الكاملة لـ مشاجرة تامر عبدالمنعم و محمد العدل
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

القصة الكاملة لـ "مشاجرة" تامر عبدالمنعم و محمد العدل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - القصة الكاملة لـ

الفنان تامر عبدالمنعم
القاهرة - المغرب اليوم

بعد أن اعلن الفنان تامر عبدالمنعم اعتزاله التمثيل وتفرغه للعمل الانتاجي سواء السينمائي أو التليفزيوني، انهالت الكثير من التعليقات بين المؤيدة والرافضة لقرار تامر عبدالمنعم بالاعتزال.

وكان من أهم تلك التعليقات والتي جاءت بالمؤيدة لقرار إعتزال الفنان تامر عبدالمنعم، عندما كشف المنتج محمد العدل عن رأيه في إعتزال عبدالمنعم ليقول عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" : "اللهم لك الحمد والشكر..عقبال كل غير الموهوبين... وعقبال الموهوبين اللى شايفين شخصهم أهم من الوطن".

دفع ذلك "البوست" الجميع من الصحفيين والإعلاميين والمتابعين لكل من الفنانين الي انتظار الرد علي ذلك من جانب الفنان تامر عبد المنعم، وخرج بعدة تصريحات كان أهمها، هو مطالبته الي المنتج محمد العدل بحذف "البوست" في غضون عشر دقائق، متسائلاً في تصريحاته عن سبب الهجوم الذي يشنه المنتج محمد العدل علي شخص تامر عبدالمنعم علي حد وصف الأخير.

وربما قد عرف المنتج محمد العدل بما قد صرح به تامر عبدالمنعم لبعض الصحف والمواقع الإخبارية، وسرعان ما أزال "البوست" الذي كتبه عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك".

وبدأت تلك الأزمة عندما أعلن الفنان تامر عبدالمنعم أيضا عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" اعتزاله عقب عرض فيلمه "المشخصاتي2"، حيث قد قال: "صلوا بينا على حضرة النبى، أنا بالنسبة لى دى آخر لحظة ليا على الفيس بوك، والمشخصاتى 2 آخر أفلامى ممثلاً، فأنا قلت من خلاله كل اللى نفسى أقوله، وأقول لكل من أساء لى أنا فى غنى عن إن قزم مثلك يضعنى فى مرمى نيرانه، وأنا مصرى عنك ووطنى أكثر منك، فأنا لم أخون ولم أقبض ولم أكن يوماً أداة فى يد عملاء، ملعون أبو التكنولوجيا اللى تدمر حياة وطن وتٌستغل من أجل تدمير البشر والإساءة إليهم، والسلام ختام".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

القصة الكاملة لـ مشاجرة تامر عبدالمنعم و محمد العدل القصة الكاملة لـ مشاجرة تامر عبدالمنعم و محمد العدل



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 15:33 2019 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

معرض كاريكاتير الفنان الراحل محمد عفت

GMT 08:34 2018 السبت ,08 كانون الأول / ديسمبر

الملعب التونسي يتعاقد مع مدرب إيطالي لخلافة الشتاوي

GMT 20:28 2015 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

انجذاب الرجل لصدر المرأة له أسباب عصبية ونفسية

GMT 10:31 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

"سنابك" رواية تكشف مخطط لقتل علماء الأزهر وكوادره

GMT 13:43 2019 الخميس ,16 أيار / مايو

عقد قران أبناء حاكم دبي الثلاثة في يوم واحد

GMT 01:31 2019 الإثنين ,08 إبريل / نيسان

نصائح صحية وعاطفية حسب "برجك" تمنحك السعادة

GMT 18:53 2019 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

تحقق الأهداف الكبيرة خلال الشهر

GMT 12:13 2019 الإثنين ,14 كانون الثاني / يناير

السبع ينفي وجود انخفاضات في أسعار السيارات الأوروبية

GMT 14:43 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

الكويت والنصر يلتقيان في نصف نهائي كأس سمو ولي العهد

GMT 19:41 2018 الأحد ,16 كانون الأول / ديسمبر

شتوتغارت لم يحسم مشاركة كريستيان غينتنر أمام فولفسبورغ

GMT 11:34 2018 الخميس ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق سباق كأس العيد الوطني الـ 48 المجيد على مضمار الرحبة

GMT 15:47 2018 الجمعة ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

"فدائي" الطائرة يخسر أمام "المنتخب المصري"
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya