الفنانة هيفاء وهبي تُثير جدلًا بعد تغريدتها أحترمُ اختلاف الناس
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

الفنانة هيفاء وهبي تُثير جدلًا بعد تغريدتها "أحترمُ اختلاف الناس"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الفنانة هيفاء وهبي تُثير جدلًا بعد تغريدتها

الفنانة هيفاء وهبي
بيروت -المغرب اليوم

أثارت تغريدة الفنانة هيفاء وهبي، التي نشرتها الجمعة عبر حسابها في "تويتر"، عن قمع الحريات واختلاف المعتقدات، ضجّة كبيرة بين المتابعين والوسط الفني.

وفسّرت تغريدة وهبي على أنّها رفض واضح لإلغاء احتفال فرقة مشروع ليلى في مهرجانات بيبلوس الدولية، وهو ما امتنع عدد كبير من الفنانين عن التعبير عنه علنًا. 

وكتبت، "اللي بيغلط بحق وطن أو دين فيه دولة بتحاسبه. مش ضروري كل واحد يحط حاله ناطور عالأخلاق ويتشاطر بالأحكام! أنا لست مع العنصرية، وأنت حر ما لم تضر، طالما أنّك إنسان محترم ومنتج وبتفيد مجتمعك. أنا أعتزّ بإنسانيتي واحترم اختلاف الناس إن كان في ثقافاتهم أو دياناتهم أو معتقداتهم".

ولاقت التغريدة رواجًا كبيرًا وإعادة نشر في صفحات إعلاميين وفنانين.

وكانت الفنانة كارول سماحة غرّدت سابقاً عن الموضوع، وهي من القلائل الذين عبّروا عن رأيهم بصراحة، في ظلّ انقسام الآراء بين مؤيّد لإقامة الاحتفال أو منعه.

وكتبت سماحة، "لطالما كنت معجبة بهذا الفريق المتميز وبالمواضيع التي يختارها، إن كان الفنان مؤمن أو ملحد هو حرّ تماماً ويحقّ له أن يعبّر عن وجهة نظره في فنّه لكن بطريقة ذكية بعيداً من الاستفزاز والاستهزاء بأفكار ومعتقدات الآخرين".
وتابعت، "منذ زمن المراهقة أنا من المستمعين الأصيلين لفرق Heavy Metal الغربية، وفي الوقت نفسه، مؤمنة بديانتي لأبعد حدود ولم أتأثر يوماً ببعض الأغاني المشعوذة والمريضة منها، بل كنت أغربل وأنتقي ما يناسبني ولا يستغبيني! بطبيعتي لا أبدي رأيي قبل أن أتأكد من جميع المعطيات"، لافتةً إلى أنّ "معظم الفيديوات المشعوذة التي شاهدتها مفبركة ولا تمت بأي صلة للفريق. بكل صراحة الموضوع كبُر عن حجمه ولم يكن يستاهل كل هذه الحرب".

 ٢- منذ زمن المراهقة أنا من المستمعين الاصيليين لفرق heavy Metal الغربية وفي نفس الوقت مؤمنة بديانتي لأبعد حدود ولم أتأثر يوما ببعض الأغاني المشعوذة والمريضة منها بل كنت أغربل وأنتقي ما يناسبني ولا يستغبيني!  بطبيعتي لا أبدي رأي قبل ان أتأكد من جميع المعطيات.

 ٣- معظم الفيديوهات المشعوذة التي شاهدتها مفبركة ولا تمت بأي صلة للفريق، بكل صراحة الموضوع كبر عن حجمو  ولم يكن يستاهل كل هذه الحرب. #مشروع_ليلي.

قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ : 

هيفاء وهبي تُدافع عن محمد وزيري بعد هجومه على المثليين

انطلاق فعاليات مهرجانات بيبلوس الدولية بحفل للمغني الفرنسي مارك لافوان

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الفنانة هيفاء وهبي تُثير جدلًا بعد تغريدتها أحترمُ اختلاف الناس الفنانة هيفاء وهبي تُثير جدلًا بعد تغريدتها أحترمُ اختلاف الناس



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان

GMT 01:40 2018 السبت ,10 آذار/ مارس

رجل يشكو زوجته لسوء سلوكها في طنجة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya