أول ظهور لابن الممثل هشام سليم وتحديات مرحلة العبور الجنسي
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أول ظهور لابن الممثل هشام سليم وتحديات مرحلة "العبور الجنسي"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أول ظهور لابن الممثل هشام سليم وتحديات مرحلة

هشام سليم
القاهرة -ليبيا اليوم

ظهر نور سليم، ابن الممثل المصري هشام سليم، لأول مرة يتحدث فيها علنا عن المراحل التي خاضها في العبور الجنسي (من أنثى إلى ذكر) ومعاناته والتحديدات التي تعرض لها.وقال نور في مقابلة خاصة عبر برنامج "جعفر توك"، المُذاع عبر قناة "دويتش فيله" الألمانية الناطقة بالعربية، إلى جانب والده الممثل المصري هشام سليم، إنه في أوقات كثيرة كان يفكر بالانتحار، وإنه لم يكن يشعر بأنه إنسان طبيعي أو يعيش حياة طبيعية، واصفا تلك المرحلة بالصعبة، كما ثمن نور وقوف عائلته إلى جانبه طوال هذه الفترة التي يمر بها.


من جهته، عبّر والده الممثل هشام سليم عن "تقبله لابنه كما يريد أن يكون، دون أي أحكام مسبقة"، ولفت إلى أن أسرته تعامل ابنته نورا باعتبارها ذكرا في الوقت الحالي، ويدعمونها لمواصلة حياتها كشاب، منوها بأن المشكلة التي يمكن أن تواجه ابنه حاليا بعد التحول الجنسي هي تغيير هويته في بطاقة الرقم القومي.وكان الممثل هشام سليم قد صرح مؤخرا في أحد البرامج التلفزيونية بأن "ابنته نورا تحولت لنور"، وتحدث عن حقيقة هذا الموضوع الذي أثار ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، بين الرفض والقبول والدعم.

 

قد يهمك ايضا:


ندى موسى وهشام سليم داخل كواليس «هجمة مرتدة»

أمير كرارة وإنقاذ هشام سليم مِن محاولة اغتياله في "كلبش 3"

 

 

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أول ظهور لابن الممثل هشام سليم وتحديات مرحلة العبور الجنسي أول ظهور لابن الممثل هشام سليم وتحديات مرحلة العبور الجنسي



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 10:53 2020 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

المغرب يعلن رفضه التدخل الأجنبي العسكري والسياسي في ليبيا

GMT 11:49 2019 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

حصيلة ضحايا احتجاجات العراق تقترب من 500 قتيل

GMT 02:51 2017 الجمعة ,27 تشرين الأول / أكتوبر

شيرين سعيدة بنجاح "سابع جار" ودورها في "عائلة زيزو"

GMT 18:40 2016 الخميس ,11 شباط / فبراير

4 تمارين للقضاء على دهون الظهر والجانبين

GMT 18:47 2014 الثلاثاء ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

شوربة الباذنجان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya