كاتب العدالة والتنمية يعتذر للفنانة المغربية لطيفة رأفت والأخيرة ترفض الرد
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

كاتب "العدالة والتنمية" يعتذر للفنانة المغربية لطيفة رأفت والأخيرة ترفض الرد

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - كاتب

الفنانة لطيفة رأفت والرئيس سعد الدين العثماني
الرباط - المغرب اليوم

اعتذر عبد الرزاق العسلاني الكاتب الإقليمي لحزب العدالة والتنمية في سيدي قاسم للفنانة المغربية لطيفة رأفت وقام بالاتصال بها هاتفياً دون أن ترد عليه.

يأتي ذلك بعد أن تقدمت الفنانة المغربية بشكوى لدى وكيل الملك في المحكمة الابتدائية في الرباط، ضد سعد الدين العثماني الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، وعبد الرزاق العسلاني، الكاتب الإقليمي للحزب في سيدي قاسم متهمةً إياهما بـ"التشهير واستغلال اسمها في حسابات سياسية ليست لها بها علاقة".

وقال الكاتب الإقليمي لحزب العدالة والتنمية بسيدي قاسم، إن التصريحات التي أدلى بها بخصوص مهرجان الحوافات "لم تتعرض أبدا لهذه الفنانة المحترمة، وليس فيها أدنى ما يسيء إلى مكانتها المرموقة"، وأنه لم يقل أبدا إن الفنانة رأفت توصلت بـ 300 مليون لقاء مشاركتها في هذا المهرجان، مبينا أن كل ما في الأمر أنه انتقد طريقة تدبير مجلس جماعة الحوافات لإمكانات الجماعة ومواردها المالية، وأنه نبه إلى أوجه صرفها في ظل استمرار معاناة ساكنة هذه الجماعة مع غياب أبسط شروط العيش الكريم.

واتهم العسلاني، "رئيس جماعة الحوافات للنيل من الحزب، وتوظيف مفضوح، لاستدراج أطراف وفعاليات أخرى في معاركه السياسية والانتخابية، باعتماد أسلوب الترهيب والتخويف وتكميم الأفواه، بعدما عجز عن مجابهة العدالة والتنمية على الميدان".

وأشار العسلاني إلى أنه كان "مبادرا إلى الاتصال بالفنانة لطيفة رأفت بمجرد اطلاعه على الخبر من خلال وسائل إعلام، غير أنها لم ترد على الهاتف رغم محاولاته المتكررة".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كاتب العدالة والتنمية يعتذر للفنانة المغربية لطيفة رأفت والأخيرة ترفض الرد كاتب العدالة والتنمية يعتذر للفنانة المغربية لطيفة رأفت والأخيرة ترفض الرد



GMT 23:32 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

خولة بنعمران ترد على منتقديها وتوضح حقيقة "حبها للتحرش "

GMT 23:43 2018 السبت ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

عملية جراحية في "الأنف" تؤثر على صوت نجوى كرم

GMT 23:26 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أشرف ذكي يحذر السبكي من التعاون مع حمو بيكا في أفلامه

GMT 00:18 2018 الإثنين ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

رحيل الممثلة الهندية لالان سارانج عن عمر يناهز 79 عامًا

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 18:57 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الثور

GMT 14:07 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

الأبنوس

GMT 15:05 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

نيمار يبلغ سان جيرمان برغبته في الرحيل هذا الصيف

GMT 14:42 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

السالمية الكويتي يبدأ مشواره العربي بلقاء الشبيبة الجزائري

GMT 15:23 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

سنوات يفصلها رقم

GMT 11:24 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك محمد السادس يرسل برقية تعزية إلى الرئيس الكاميروني

GMT 13:45 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

أول صالون تجميل يستقبل المحجبات في نيويورك

GMT 23:50 2019 الأحد ,02 حزيران / يونيو

باتريس كارتيرون يُراقِب العائدين من الإعارة

GMT 00:14 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

السعودية تنفذ حكم القتل تعزيرًا في حق صدام حسين

GMT 20:47 2018 السبت ,08 كانون الأول / ديسمبر

"الوطني للسكك الحديدية "يعلن عن تخفيضات في تذاكر القطار

GMT 10:42 2018 الثلاثاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

حركة إعفاءات وتغييرات جديدة في صفوف الدرك الملكي

GMT 02:26 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

ورق جدران بألوان جذابة لديكورات غرف معيشة مبهجة

GMT 22:03 2018 الإثنين ,06 آب / أغسطس

صعقة كهربائية تودي بحياة شاب في سلوان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya