مَشاعر الفضول تسود مُتابعي ريكي مارتن وصديقه السوري
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

مَشاعر الفضول تسود مُتابعي ريكي مارتن وصديقه السوري

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مَشاعر الفضول تسود مُتابعي ريكي مارتن وصديقه السوري

المطرب العالمي ريكي مارتن و صديقه سوري الأصل جوان يوسف
لندن - المغرب اليوم

خيّمت مشاعر الفضول والدهشة على المتابعين بعد إعلان المطرب العالمي ريكي مارتن أنه "أنجب طفلا" من صديقه سوري الأصل جوان يوسف، ليتساءل المتابعون عن من أنجب ولمن منهما.
وتساءل العديد من الأشخاص عن كيفية إنجاب المثليين وحصولهم على أطفال نتيجة زواجهم، ولقي هذا الأمر استياء الكثير من المتابعين، بالإضافة إلى إثارة العديد من التساؤلات بشأن كيفية حدوث ذلك.
وقال الدكتور خالد النمرسي أستاذ طب النساء والتوليد والعقم وزميل الكلية الملكية البريطانية للنساء والتوليد في مصر، إنه توجد بعض الأبحاث والنظريات التي أجريت في هذا الشأن منذ 1999، لكن هذه النظريات لم يتم إثباتها.
وتابع النمرسي في حديثه لموقع "هن" الخاص بقضايا المرأة والتابع إلى جريدة "الوطن" المصرية، أنه من ضمن النظريات، شراء البويضات وحقنها مجهريا بالحيوانات المنوية، ومن ثم يتكون الجنين وهو عبارة عن مجموعة من الخلايا التي يتم وضعها في مكان محدد في منطقة الحوض عند الرجل الذي من المفترض أن يحمل الجنين، وهو ما أشبه بـ"الحمل خارج الرحم" لدى السيدات.
وأوضح النمرسي أن الجنين يحصل على غذائه عن طريق الدم، حتى تتم عملية الولادة وأن فرص نجاح هذه العملية تكاد تكون معدومة، بالإضافة إلى الأخطار التي قد تصيب الرجل، ومنها حدوث نزيف حاد والتصاقات في الأمعاء قد تنتهي بالوفاة، وأما عن الطرق الأخرى في الولادة عند الرجال فهي إجراء عملية زرع الرحم لدى الرجل، ورغم أن هذه العملية هي أقل خطرا من العملية الأولى فإن جسم الرجل يمكن أن يرفض هذا الرحم، وفي حال نجاح ذلك يتم وضع الأجنة.
وأعلن النجم الأميركي ريكي مارتن إنجابه ابنته الأولى من صديقه الرسام السويدي مثلي الجنس سوري الأصل جوان يوسف، ووثق إعلانه بصور نشرها عبر "إنستغرام".

قد يهمك ايضا :المغني العالمي ريكي مارتن يزور لبنان برفقة صديقه الشخصي

الفنان العالمي ريكي مارتن يطلق كليب "Adios "على "تويتر"

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مَشاعر الفضول تسود مُتابعي ريكي مارتن وصديقه السوري مَشاعر الفضول تسود مُتابعي ريكي مارتن وصديقه السوري



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 19:06 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الأسد

GMT 10:35 2016 الأحد ,02 تشرين الأول / أكتوبر

ندوة حول "أطفال الشوارع" في مركز "عدالة ومساندة" الأحد

GMT 19:42 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

باتشوكا المكسيكي يقصي الوداد من كأس العالم للأندية

GMT 20:05 2017 الإثنين ,30 كانون الثاني / يناير

إيسكو يلعب عددًا بسيطًا من المباريات مع ريال مدريد

GMT 04:56 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

عطيل عويج يُبيّن سبب تعاقده مع فريق الفتح المغربي

GMT 03:00 2015 الأربعاء ,23 كانون الأول / ديسمبر

مطاعم مراكش بديكوراتها الجديدة تستقبل العام الجديد 2016

GMT 07:25 2015 الإثنين ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

عصابة مدججة بالسيوف تحاول اغتصاب فتاة وسط الناظور

GMT 02:13 2018 الخميس ,19 إبريل / نيسان

الصين تكشف عن دورات مياه جديدة ذات تقنية عالية

GMT 09:34 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

"المرسيدس" من أغرب الفنادق في ألمانيا

GMT 04:02 2017 السبت ,23 كانون الأول / ديسمبر

وائل جسار يستقبل العام الجديد بأغنية "سنين الذكريات"

GMT 17:34 2017 الأربعاء ,06 كانون الأول / ديسمبر

إيران تواجه الجزائر استعدادًا لمباراة المغرب

GMT 05:34 2017 الأربعاء ,06 كانون الأول / ديسمبر

بغداد صباح الجمعة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya